بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها منصوب عطفا علي ءاباءهم و اختلف في الميم سكونا و ضما اَوْ حرف ترديد اِخْوَانِهِمْ بكسر الهمزة جمع الاخ و باثبات الالف بعد الواو علي الاكثر و حذفها الجزري منصوب عطفا علي السابق و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما اَوْ حرف ترديد عَشِيْرَتَِهُمْ بفتح العين المهملة و كسر الشين المعجمة و بالتوحيد عند الجمهور منصوب عطفا علي السابق و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما قال الجزري في النشر في سورة التوبة عند قوله عشيرتكم و اتفقوا من هذه الطرق علي الافواد في المجادلة لان المقام ليس مقام بسط و اطناب الا تراه انه عدد هنا ما لم يعدده في المجادلة و اتي هذا بالواو و هناك با و انتهي و قال صاحب الاحتجاج قرأه الشموني بالالف يعني بعد الراء و بكسر التاء يعني عشيراتهم علي الجمع و الرسم صالح له لان الف جمع المؤنث السالم يحذف في الرسم اُولٰئِكَ كما تقدم الا انه باظهار الكاف عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في كاف كَتَبَ و هو بالفتحات علي الماضي المعلوم عند الجمهور و مصب الايمان علي المفعول قال صاحب الاحتجاج قرأه المفضل بضم الكاف و كسر التاء و رفع الايمان علي ما لم يسم فاعله و لم يذكره الجزري فِي قُلُوْبِهِمُ بوصل الضمير و اختلف في الهاء كسرا و ضما و في الميم ضما و كسرا الْاِيْمَانَ باثبات همزة الوصل و بكسر الهمزة بعد اللام مصدر علي الافعال و باثبات الالف

بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها منصوب عطفا علي ءاباءهم و اختلف في الميم سكونا و ضما اَوْ حرف ترديد اِخْوَانِهِمْ بكسر الهمزة جمع الاخ و باثبات الالف بعد الواو علي الاكثر و حذفها الجزري منصوب عطفا علي السابق و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما اَوْ حرف ترديد عَشِيْرَتَِهُمْ بفتح العين المهملة و كسر الشين المعجمة و بالتوحيد عند الجمهور منصوب عطفا علي السابق و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما قال الجزري في النشر في سورة التوبة عند قوله عشيرتكم و اتفقوا من هذه الطرق علي الافواد في المجادلة لان المقام ليس مقام بسط و اطناب الا تراه انه عدد هنا ما لم يعدده في المجادلة و اتي هذا بالواو و هناك با و انتهي و قال صاحب الاحتجاج قرأه الشموني بالالف يعني بعد الراء و بكسر التاء يعني عشيراتهم علي الجمع و الرسم صالح له لان الف جمع المؤنث السالم يحذف في الرسم اُولٰئِكَ كما تقدم الا انه باظهار الكاف عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في كاف كَتَبَ و هو بالفتحات علي الماضي المعلوم عند الجمهور و مصب الايمان علي المفعول قال صاحب الاحتجاج قرأه المفضل بضم الكاف و كسر التاء و رفع الايمان علي ما لم يسم فاعله و لم يذكره الجزري فِي قُلُوْبِهِمُ بوصل الضمير و اختلف في الهاء كسرا و ضما و في الميم ضما و كسرا الْاِيْمَانَ باثبات همزة الوصل و بكسر الهمزة بعد اللام مصدر علي الافعال و باثبات الالف