- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
وَ برسم الالف فی الٰاخر یاء لوقوعها خامسة و مراد الامالة مِنْ جارة بیانیة رَّسُوْلٍ بیان لمن الموصولة فَاِنَّهُ بوصل الفاء و بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر یَسْلُکُ بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم اللام بینهما سین مهملة ساکنة علی التذکیر و البناء للفاعل مرفوع مِنْ جارة بَیْنِ مخفوض مضاف یَدَیْهِ تثنیة ید حذفت منه النون للاضافة و بوصل الضمیر وَ مِنْ جارة خَلْفِه بفتح الخاء المعجمة و سکون اللام و خفض الفاء و وصل الضمیر رَصَدًا کما تقدم اوائل السورة منصوب علی نعت المحذوف ای ملائکة راصدین یعنی رحاسین ٰایة بالاتفاق )الجن/۲۸): لِّیَعْلَمَ بوصل لام کی مکسورة و بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح اللام علی الغیب و البناء للفاعل عند الجمهور و الضمیر لله و للرسول سوی رویس فانه روی بضم الیاء علی البناء للمفعول و المراد لیعلم الناس اَنْ بفتح الهمزة و سکون النون مخففة من الثقیلة ای انه اسمه ضمیر الشان محذوف قَدْ اَبْلَغُوْا بفتح الهمزة و اللام بینهما باء موحدة ساکنة و بضم الغین المعجمة ماض معلوم من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع رِسٰلٰتِ کما تقدم الا انه بتطویل التاء و بکسرها فی النصب علی مفعول ابلغوا و بدون الضمیر رَبِّهِمْ بتشدید الباء و جرها للاضافة رسٰلٰت الیه و بوصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما وَ اَحَاطَ بفتح الهمزة و الحاء المهملة و باثبات الالف بعد الحاء بالاتفاق ٰاخره طاء مهملة ماض معلوم من باب الافعال بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما موصولة لَدَیْهِمْ بفتح اللام و الدال المهملة و سکون الیاء التحتانیة و وصل الضمیر و اختلف فی
وَ برسم الالف فی الٰاخر یاء لوقوعها خامسة و مراد الامالة مِنْ جارة بیانیة رَّسُوْلٍ بیان لمن الموصولة فَاِنَّهُ بوصل الفاء و بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر یَسْلُکُ بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم اللام بینهما سین مهملة ساکنة علی التذکیر و البناء للفاعل مرفوع مِنْ جارة بَیْنِ مخفوض مضاف یَدَیْهِ تثنیة ید حذفت منه النون للاضافة و بوصل الضمیر وَ مِنْ جارة خَلْفِه بفتح الخاء المعجمة و سکون اللام و خفض الفاء و وصل الضمیر رَصَدًا کما تقدم اوائل السورة منصوب علی نعت المحذوف ای ملائکة راصدین یعنی رحاسین ٰایة بالاتفاق )الجن/۲۸): لِّیَعْلَمَ بوصل لام کی مکسورة و بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح اللام علی الغیب و البناء للفاعل عند الجمهور و الضمیر لله و للرسول سوی رویس فانه روی بضم الیاء علی البناء للمفعول و المراد لیعلم الناس اَنْ بفتح الهمزة و سکون النون مخففة من الثقیلة ای انه اسمه ضمیر الشان محذوف قَدْ اَبْلَغُوْا بفتح الهمزة و اللام بینهما باء موحدة ساکنة و بضم الغین المعجمة ماض معلوم من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع رِسٰلٰتِ کما تقدم الا انه بتطویل التاء و بکسرها فی النصب علی مفعول ابلغوا و بدون الضمیر رَبِّهِمْ بتشدید الباء و جرها للاضافة رسٰلٰت الیه و بوصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما وَ اَحَاطَ بفتح الهمزة و الحاء المهملة و باثبات الالف بعد الحاء بالاتفاق ٰاخره طاء مهملة ماض معلوم من باب الافعال بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما موصولة لَدَیْهِمْ بفتح اللام و الدال المهملة و سکون الیاء التحتانیة و وصل الضمیر و اختلف فی