المتطرفة بعد المتحرک ان ترسم بحرف تلک الحرکة و اشار الجزری فی مصحفه الی الاختلاف برسم الف صفراء بعد الباء ثم هو مَرفوع الْاِنْسَانُ یَوْمَئِذٍ کلاهما کما تقدما الا ان الانسان علی نیابة الفاعل بِمَا بوصل الباء الجارة وَ باثبات الالف لان ما موصولة قَدَّمَ بفتح الدال مشددة وَ اَخَّرَ بفتح الخاء المعجمة مشددة ماضیان مبنیان للفاعل من باب التفعیل ٰایة بالاتفاق )القیامة/۱۴): بَلِ للاضراب و کسرت اللام للوصل الْاِنْسَانُ کما تقدم مرفوع علی المبتدأ عَلٰی بالیاء نَفْسِه بفتح النون و سکون الفاء و بوصل الضمیر بَصِیْرَةٌ بفتح الباء الموحدة و کسر الصاد المهملة و سکون الیاء التحتانیة و برسم التاء فی الٰاخر هاء مع النقط بالاتفاق و هی هاء المبالغة مرفوع علی المبتدأ و علی نفسه خبره تقدم علیه و الجملة خبر الانسان قاله صاحب المدارک و المراد بها حجة بنیة علی اعماله ٰایة بالاتفاق )القیامة/۱۵): وَ لَوْ شرطیة اَلْقٰی بفتح الهمزة و القاف بینهما لام ساکنة ماض معلوم من باب الافعال و برسم الالف فی الٰاخر یاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة مَعٰذِیْرَهُ بحذف الالف بعد العین المهملة لانه جمع علی وزن مفاعیل و کذلک رسمه الجزری فی مصحفه و اثبتها غیره و هو جمع معذرة علی خلاف القیاس لان قياسه معاذر و قيل جمع معذار و هو العذر كذا في البيضاوي منصوب علی مفعول القی ای ارخی ستوره فابتصر و شهد علیه ٰایة بالاتفاق )القیامة/۱۶): لَا تُحَرِّکُ بلا الناهیة و بالتاء الفوقانیة مضمومة و فتح الحاء المهملة و کسر الراء مشددة نهی علی الخطاب و البناء للفاعل من باب التفعیل بِه بوصل الباء الجارة لِسَانَکَ باثبات الالف بعد السین بالاتفاق

المتطرفة بعد المتحرک ان ترسم بحرف تلک الحرکة و اشار الجزری فی مصحفه الی الاختلاف برسم الف صفراء بعد الباء ثم هو مَرفوع الْاِنْسَانُ یَوْمَئِذٍ کلاهما کما تقدما الا ان الانسان علی نیابة الفاعل بِمَا بوصل الباء الجارة وَ باثبات الالف لان ما موصولة قَدَّمَ بفتح الدال مشددة وَ اَخَّرَ بفتح الخاء المعجمة مشددة ماضیان مبنیان للفاعل من باب التفعیل ٰایة بالاتفاق )القیامة/۱۴): بَلِ للاضراب و کسرت اللام للوصل الْاِنْسَانُ کما تقدم مرفوع علی المبتدأ عَلٰی بالیاء نَفْسِه بفتح النون و سکون الفاء و بوصل الضمیر بَصِیْرَةٌ بفتح الباء الموحدة و کسر الصاد المهملة و سکون الیاء التحتانیة و برسم التاء فی الٰاخر هاء مع النقط بالاتفاق و هی هاء المبالغة مرفوع علی المبتدأ و علی نفسه خبره تقدم علیه و الجملة خبر الانسان قاله صاحب المدارک و المراد بها حجة بنیة علی اعماله ٰایة بالاتفاق )القیامة/۱۵): وَ لَوْ شرطیة اَلْقٰی بفتح الهمزة و القاف بینهما لام ساکنة ماض معلوم من باب الافعال و برسم الالف فی الٰاخر یاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة مَعٰذِیْرَهُ بحذف الالف بعد العین المهملة لانه جمع علی وزن مفاعیل و کذلک رسمه الجزری فی مصحفه و اثبتها غیره و هو جمع معذرة علی خلاف القیاس لان قياسه معاذر و قيل جمع معذار و هو العذر كذا في البيضاوي منصوب علی مفعول القی ای ارخی ستوره فابتصر و شهد علیه ٰایة بالاتفاق )القیامة/۱۶): لَا تُحَرِّکُ بلا الناهیة و بالتاء الفوقانیة مضمومة و فتح الحاء المهملة و کسر الراء مشددة نهی علی الخطاب و البناء للفاعل من باب التفعیل بِه بوصل الباء الجارة لِسَانَکَ باثبات الالف بعد السین بالاتفاق