- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
المهملة و فتح الراء ماض معلوم من باب الافعال و برسم الالف بعد الراء یاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة و بوصل الضمیر للمخاطب ما موصولة مبتدأ یَوْمُ مرفوع علی الخبر مضاف الْفَصْلِ کما تقدم ٰایة )المرسلات/۱۵): وَیْلٌ بفتح الواو و سکون الیاء التحتانیة مرفوع علی المبتدأ و ان کان نکرة لانه فی الاصل مصدر منصوب با ضماد فعله ساد مسده و عدل به الی الرفع للدلالة علی اثبات الهلاک و دوامه کما فی سلام علیکمُ ای عذاب و خزی و قیل هو واد فی جهنم یَوْمَئِذٍ ظرف لویل و بفتح المیم و برسم الهمزة المکسورة بعدها یاء علی مراد الوصل و التلیین بالاتفاق کما نص علیه الدانی وَ بوضع مجعودة علیها وَ بکسر الذال منونة بتنوین العوض عن المضاف الیه لِّلْمُکَذِّبِیْنَ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر و بفتح الکاف و کسر الذال مشددة جمع اسم الفاعل من باب التفعیل ٰایة )المرسلات/۱۶): اَلَمْ نُهْلِکِ بهمزة الاستفهام و برسمها الفا للابتداء و لم جازمة و الفعل بالنون مضمومة و سکون الهاء و کسر اللام مخففة علی التعظیم و البناء للفاعل من باب الافعال فی المشهورة و کسرت الکاف للوصل و قراء قتادة بفتح النون من هلکلة بمعنی اهلکه کذا فی الکشاف و هلک کضرب و منع و علم لازم و متعد کما صرح به صاحب القاموس وَ الرسم واحد الْاَوَّلِیْنَ باثبات همزة الوصل و بتشدید الواو جمع الاول مَنصوب علی مفعول لم نهلک ٰایة )المرسلات/۱۷): ثُمَّ بضم المثلثة و تشدید المیم عاطفة نُتْبِعُهُمْ بالنون مضمومة و سکون التاء الفوقانیة و کسر الباء الموحدة مخففة علی التعظیم و البناء للفاعل من باب الافعال مرفوع علی الاستیناف ای نحن نتبعهم و قرئ بالجزم
المهملة و فتح الراء ماض معلوم من باب الافعال و برسم الالف بعد الراء یاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة و بوصل الضمیر للمخاطب ما موصولة مبتدأ یَوْمُ مرفوع علی الخبر مضاف الْفَصْلِ کما تقدم ٰایة )المرسلات/۱۵): وَیْلٌ بفتح الواو و سکون الیاء التحتانیة مرفوع علی المبتدأ و ان کان نکرة لانه فی الاصل مصدر منصوب با ضماد فعله ساد مسده و عدل به الی الرفع للدلالة علی اثبات الهلاک و دوامه کما فی سلام علیکمُ ای عذاب و خزی و قیل هو واد فی جهنم یَوْمَئِذٍ ظرف لویل و بفتح المیم و برسم الهمزة المکسورة بعدها یاء علی مراد الوصل و التلیین بالاتفاق کما نص علیه الدانی وَ بوضع مجعودة علیها وَ بکسر الذال منونة بتنوین العوض عن المضاف الیه لِّلْمُکَذِّبِیْنَ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر و بفتح الکاف و کسر الذال مشددة جمع اسم الفاعل من باب التفعیل ٰایة )المرسلات/۱۶): اَلَمْ نُهْلِکِ بهمزة الاستفهام و برسمها الفا للابتداء و لم جازمة و الفعل بالنون مضمومة و سکون الهاء و کسر اللام مخففة علی التعظیم و البناء للفاعل من باب الافعال فی المشهورة و کسرت الکاف للوصل و قراء قتادة بفتح النون من هلکلة بمعنی اهلکه کذا فی الکشاف و هلک کضرب و منع و علم لازم و متعد کما صرح به صاحب القاموس وَ الرسم واحد الْاَوَّلِیْنَ باثبات همزة الوصل و بتشدید الواو جمع الاول مَنصوب علی مفعول لم نهلک ٰایة )المرسلات/۱۷): ثُمَّ بضم المثلثة و تشدید المیم عاطفة نُتْبِعُهُمْ بالنون مضمومة و سکون التاء الفوقانیة و کسر الباء الموحدة مخففة علی التعظیم و البناء للفاعل من باب الافعال مرفوع علی الاستیناف ای نحن نتبعهم و قرئ بالجزم