- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
مجعودة موقعها منصوب علی الظرف مضاف ظَهْرِه بفتح الظاء المعجمة المشالة مضاف ٰایة عند المدنیین و المکی و الکوفیین )الانشقاق/۱۱): فَسَوْفَ کما تقدم یَدْعُوْا بالیاء التحتانیة مفتوحة و سکون الدال و ضم العین المهملتین علی التذکیر و البناء للفاعل و بزیادة الالف بعد الواو بالاتفاق تشبیها لها بواو الضمیر فی التطرف کما نص علیه الدانی و غیره ثُبُوْرًا بضم الثاء المثلثة و الباء الموحدة الهلاک منصوب علی مفعول یدعوا ای یقول یا ثبوراه ٰایة بالاتفاق )الانشقاق/۱۲): وَّ یَصْلٰی بالیاء التحتانیة علی التذکیر قرأه نافع و ابن کثیر و ابن عامر و الکسائی بضمها و فتح الصاد المهملة و اللام المشددة علی البناء للمفعول من باب التفعیل و قرأ الباقون بفتحها و سکون الصاد و فتح اللام مخففة من الثلاثی المجرد و برسم الالف فی الٰاخر یاء لوقوعها خامسة او رابعة و اماله حمزة و الکسائی و خلف و بین بین ورش بخلاف عنه و یفخم اللام اذا فتح و معناه یدخل النار حتی یصلی بحرها و یحترق منها سَعِیْرًا منصوب علی الظرف و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة عند المدنیین و المکی و الکوفیین )الانشقاق/۱۳): اِنَّه بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر کَانَ باثبات الالف بعد الکاف فِیْ اَهْلِه مَسْرُوْرًا کلاهما کما تقدما الا انه بغی فی الابتداء موضع الی ٰایة بالاتفاق )الانشقاق/۱۴): اِنَّه کما تقدم ظَنَّ بفتح الظاء المعجمة المشالة و تشدید النون ماض من افعال الشک و الیقین اَنْ بفتح الهمزة و سکون النون مخففة من الثقیلة و اسمها محذوف ای انه و رسمت مقطوعة من لَّنْ الناصبة للفعل بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره یَّحُوْرَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الحاء المهملة
مجعودة موقعها منصوب علی الظرف مضاف ظَهْرِه بفتح الظاء المعجمة المشالة مضاف ٰایة عند المدنیین و المکی و الکوفیین )الانشقاق/۱۱): فَسَوْفَ کما تقدم یَدْعُوْا بالیاء التحتانیة مفتوحة و سکون الدال و ضم العین المهملتین علی التذکیر و البناء للفاعل و بزیادة الالف بعد الواو بالاتفاق تشبیها لها بواو الضمیر فی التطرف کما نص علیه الدانی و غیره ثُبُوْرًا بضم الثاء المثلثة و الباء الموحدة الهلاک منصوب علی مفعول یدعوا ای یقول یا ثبوراه ٰایة بالاتفاق )الانشقاق/۱۲): وَّ یَصْلٰی بالیاء التحتانیة علی التذکیر قرأه نافع و ابن کثیر و ابن عامر و الکسائی بضمها و فتح الصاد المهملة و اللام المشددة علی البناء للمفعول من باب التفعیل و قرأ الباقون بفتحها و سکون الصاد و فتح اللام مخففة من الثلاثی المجرد و برسم الالف فی الٰاخر یاء لوقوعها خامسة او رابعة و اماله حمزة و الکسائی و خلف و بین بین ورش بخلاف عنه و یفخم اللام اذا فتح و معناه یدخل النار حتی یصلی بحرها و یحترق منها سَعِیْرًا منصوب علی الظرف و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة عند المدنیین و المکی و الکوفیین )الانشقاق/۱۳): اِنَّه بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر کَانَ باثبات الالف بعد الکاف فِیْ اَهْلِه مَسْرُوْرًا کلاهما کما تقدما الا انه بغی فی الابتداء موضع الی ٰایة بالاتفاق )الانشقاق/۱۴): اِنَّه کما تقدم ظَنَّ بفتح الظاء المعجمة المشالة و تشدید النون ماض من افعال الشک و الیقین اَنْ بفتح الهمزة و سکون النون مخففة من الثقیلة و اسمها محذوف ای انه و رسمت مقطوعة من لَّنْ الناصبة للفعل بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره یَّحُوْرَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الحاء المهملة