و بفتح الهمزة الجمع النبی و باثبات الالف بعد الیاء و قرأه نافع مهموزا و لا یخالف الرسم لان الیاء عنده هی صورة الهمزة و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها منصوب بَغَیْرِ بوصل الباء الجارة حَقٍّ بتشدید القاف وَ نَقُوْلُ قرأه الجمهور بالنون علی لفظ التعظیم سوی حمزة فانه قرأ بالیاء التحتانیة علی الغیب مرفوع بالاتفاق ذُوْقُوْا بضم الذال المعجمة امر و بزیادة الالف بعد واو الجمع عَذَابَ کما تقدم الا انه منصوب مضاف الْحَرِیْقِ باثبات همزة الوصل و فتح الحاء الهملة و کسر الراء ایة بالاتفاق (آل عمران/۱۸۲): ذٰلِکَ بحذف الالف بعد الذال بِمَا موصول و باثبات الالف لان ما موصولة قَدَّمَتْ بتشدید الدال ماض معلوم من باب التفعیل و بتطویل تاء التانیث ساکنة اَیْدِیْکُمْ بفتح الهمزة جمع الید و بوصل الضمیر و الیاء قبلها ساکنة و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَ اَنَّ بفتح الهمزة و تشدید النون اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب لَیْسَ بِظَلّامٍ بوصل الباء الجارة و بفتح الظاء المعجمة و تشدید اللام علی صیغة المبالغة و باثبات الالف بعد اللام وفاقا کما نص علیه الدانی لِلْعَبِیْدِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر جمع عبد ایة بالاتفاق (آل عمران/۱۸۳): اَلَّذِیْنَ قَالُوْا اِنَّ اللهَ الکل کما تقدمت انفا عَهِدَ ماض معلوم و بکسر الهاء اِلَیْنَا موصول و باثبات الف الضمیر للتطرف اَلَّا موصول بالاتفاق اصله ان الناصبة و لا النافیة نؤمِنَ بالنون مضمومة و کسر المیم علی المتکلم معه غیره و البناء للفاعل من باب الافعال و برسم الهمزة الساکنة قبل المیم واوا لانضمام ما قبلها و وضع مجعودة علیها بغیر لونها للقرأتین منصوب و باظهار النون عند الجمهور وادغمها ابوعمرو فی لام لِرَسُوْلٍ و هو بوصل اللام الجارة حَتّٰى بالیاء علی الاصح الاکثر یَأْتِیَنَا

و بفتح الهمزة الجمع النبی و باثبات الالف بعد الیاء و قرأه نافع مهموزا و لا یخالف الرسم لان الیاء عنده هی صورة الهمزة و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها منصوب بَغَیْرِ بوصل الباء الجارة حَقٍّ بتشدید القاف وَ نَقُوْلُ قرأه الجمهور بالنون علی لفظ التعظیم سوی حمزة فانه قرأ بالیاء التحتانیة علی الغیب مرفوع بالاتفاق ذُوْقُوْا بضم الذال المعجمة امر و بزیادة الالف بعد واو الجمع عَذَابَ کما تقدم الا انه منصوب مضاف الْحَرِیْقِ باثبات همزة الوصل و فتح الحاء الهملة و کسر الراء ایة بالاتفاق (آل عمران/۱۸۲): ذٰلِکَ بحذف الالف بعد الذال بِمَا موصول و باثبات الالف لان ما موصولة قَدَّمَتْ بتشدید الدال ماض معلوم من باب التفعیل و بتطویل تاء التانیث ساکنة اَیْدِیْکُمْ بفتح الهمزة جمع الید و بوصل الضمیر و الیاء قبلها ساکنة و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَ اَنَّ بفتح الهمزة و تشدید النون اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب لَیْسَ بِظَلّامٍ بوصل الباء الجارة و بفتح الظاء المعجمة و تشدید اللام علی صیغة المبالغة و باثبات الالف بعد اللام وفاقا کما نص علیه الدانی لِلْعَبِیْدِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر جمع عبد ایة بالاتفاق (آل عمران/۱۸۳): اَلَّذِیْنَ قَالُوْا اِنَّ اللهَ الکل کما تقدمت انفا عَهِدَ ماض معلوم و بکسر الهاء اِلَیْنَا موصول و باثبات الف الضمیر للتطرف اَلَّا موصول بالاتفاق اصله ان الناصبة و لا النافیة نؤمِنَ بالنون مضمومة و کسر المیم علی المتکلم معه غیره و البناء للفاعل من باب الافعال و برسم الهمزة الساکنة قبل المیم واوا لانضمام ما قبلها و وضع مجعودة علیها بغیر لونها للقرأتین منصوب و باظهار النون عند الجمهور وادغمها ابوعمرو فی لام لِرَسُوْلٍ و هو بوصل اللام الجارة حَتّٰى بالیاء علی الاصح الاکثر یَأْتِیَنَا