ياء لانه يائي يمال وَ لِيُبْلِيَ بوصل لام كي مكسورة و بالياء التحتانية مضمومة و كسر اللام علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال و بالنصب بتقديران و باثبات الياء الاخيرة بالاتفاق الْمُؤْمِنِيْنَ باثبات همزة الوصل و برسم الهمزة الساكنة بين الميمين واو الانضمام ما قبلها و بكسر الميم الثانية و بوضع مجعودة علي الواو بغيرلونها للقرأتين جمع اسم الفاعل من باب الافعال مِنْهُ جارة و بوصل الضمير بَلَآءً بفتح الباء الموحدة و باثبات الالف الممدودة بعد اللام بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها منصوبة و بدون الالف عوض التنوين في الاخر وفاقا لوقوع الهمزة المنصوبة بعد الالف حَسَنًا بالتحريك منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب سَمِيْعٌ عَلِيْمٌ مرفوعان اية بالاتفاق (الانفال/۱۸): ذٰلِكُمْ كما تقدم وَ اَنَّ اللهَ كما تقدما مُوْهِنُ كَيْدِ قرأ نافع و ابوجعفر و ابن‌كثير و ابوعمرو و بفتح الواو و تشديد الهاء مكسورة علي اسم الفاعل من باب التفعيل مرفوعة و نصب كَيْدَ علي المفعولية و روي حفص بتخفيف الهاء علي اسم الفاعل من باب الافعال مرفوعا مضافا الي كَيْدِ و كذا قرأ الباقون الا انهم نونوه و نصبوا كَيْدَ و الرسم صالح للوجوه و كيد بفتح الكاف و سكون الياء التحتانية مضاف الْكٰفِرِيْنَ باثبات همزة الوصل و الباقي كما تقدم آية بالاتفاق (الانفال/۱۹): اِنْ شرطية تَسْتَفْتِحُوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة و كسر التاء الثانية علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الاستفعال و بحذف نون الرفع للجزم علي الشرط و بزيادة الالف بعد واو الجمع فَقَدْ بوصل الفاء و اختلف في اظهار الدال و ادغامها في جيم جَآءَكُمُ و هو ماض و باثبات الالف

ياء لانه يائي يمال وَ لِيُبْلِيَ بوصل لام كي مكسورة و بالياء التحتانية مضمومة و كسر اللام علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال و بالنصب بتقديران و باثبات الياء الاخيرة بالاتفاق الْمُؤْمِنِيْنَ باثبات همزة الوصل و برسم الهمزة الساكنة بين الميمين واو الانضمام ما قبلها و بكسر الميم الثانية و بوضع مجعودة علي الواو بغيرلونها للقرأتين جمع اسم الفاعل من باب الافعال مِنْهُ جارة و بوصل الضمير بَلَآءً بفتح الباء الموحدة و باثبات الالف الممدودة بعد اللام بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها منصوبة و بدون الالف عوض التنوين في الاخر وفاقا لوقوع الهمزة المنصوبة بعد الالف حَسَنًا بالتحريك منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب سَمِيْعٌ عَلِيْمٌ مرفوعان اية بالاتفاق (الانفال/۱۸): ذٰلِكُمْ كما تقدم وَ اَنَّ اللهَ كما تقدما مُوْهِنُ كَيْدِ قرأ نافع و ابوجعفر و ابن‌كثير و ابوعمرو و بفتح الواو و تشديد الهاء مكسورة علي اسم الفاعل من باب التفعيل مرفوعة و نصب كَيْدَ علي المفعولية و روي حفص بتخفيف الهاء علي اسم الفاعل من باب الافعال مرفوعا مضافا الي كَيْدِ و كذا قرأ الباقون الا انهم نونوه و نصبوا كَيْدَ و الرسم صالح للوجوه و كيد بفتح الكاف و سكون الياء التحتانية مضاف الْكٰفِرِيْنَ باثبات همزة الوصل و الباقي كما تقدم آية بالاتفاق (الانفال/۱۹): اِنْ شرطية تَسْتَفْتِحُوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة و كسر التاء الثانية علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الاستفعال و بحذف نون الرفع للجزم علي الشرط و بزيادة الالف بعد واو الجمع فَقَدْ بوصل الفاء و اختلف في اظهار الدال و ادغامها في جيم جَآءَكُمُ و هو ماض و باثبات الالف