للابتداء و برسم الهمزة الساكنة بعدها ياء لسبق الكسره و وضع مجعوده عليها دلالة علي الهمزة و بكسر التاء الفوقانية و باثبات الف الضمير للتطرف بِعَذَابٍ بوصل الباء الجارة و باثبات الالف بعد الذال وفاقا كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس اَلِيْمٍ مخفوض اية بالاتفاق (الانفال/۳۳): وَ مَا كَانَ باثبات الالف بعد الكاف اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع لِيُعَذِّبَهُمْ بوصل لام كي مكسورة و بالياء التحتانية مضمومة و فتح العين و كسر الذال مشددة علي التذكير و البناء للفاعل من باب التفعيل منصوب بتقدير اَنْ و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ اَنْتَ بتطويل التاء مفتوحة فِيْهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ مَا كَانَ اللهُ الكل كما تقدم مُعَذِّبَهُمْ بتشديد الذال مكسورة اسم فاعل من باب التفعيل منصوب علي خبر كان و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما وَ هُمْ اختلف في الميم سكونا و ضما يَسْتَغْفِرُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الفاء علي الغيب و البناء للفاعل من باب الاستفعال آية بالاتفاق (الانفال/۳۴): وَ مَا لَهُمْ بوصل لام الجر و اختلف في الميم سكونا و ضما اَلَّا بفتح الهمزة و تشديد اللام اصله اَنْ الناصبة للفعل و لَا النافية و رسم موصولا بالاتفاق يُعَذِّبَهُمُ كما تقدم الا انه بدون لام كي اللهُ كما تقدم وَ هُمْ كما تقدم يَصُدُّوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الصاد و الدال المشددة المهملتين علي الغيب و البناء للفاعل عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كلاهما باثبات همزة الوصل و الثاني باثبات الالف بعد الراء وفاقا مخفوضان وَ مَا كَانُوْا باثبات الالف بعد الكاف و بزيادة الالف بعد واو الجمع اَوْلِيَآءَهُ بفتح الهمزة جمع الولي و باثبات الالف بعد الياء بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة

للابتداء و برسم الهمزة الساكنة بعدها ياء لسبق الكسره و وضع مجعوده عليها دلالة علي الهمزة و بكسر التاء الفوقانية و باثبات الف الضمير للتطرف بِعَذَابٍ بوصل الباء الجارة و باثبات الالف بعد الذال وفاقا كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس اَلِيْمٍ مخفوض اية بالاتفاق (الانفال/۳۳): وَ مَا كَانَ باثبات الالف بعد الكاف اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع لِيُعَذِّبَهُمْ بوصل لام كي مكسورة و بالياء التحتانية مضمومة و فتح العين و كسر الذال مشددة علي التذكير و البناء للفاعل من باب التفعيل منصوب بتقدير اَنْ و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ اَنْتَ بتطويل التاء مفتوحة فِيْهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ مَا كَانَ اللهُ الكل كما تقدم مُعَذِّبَهُمْ بتشديد الذال مكسورة اسم فاعل من باب التفعيل منصوب علي خبر كان و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما وَ هُمْ اختلف في الميم سكونا و ضما يَسْتَغْفِرُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الفاء علي الغيب و البناء للفاعل من باب الاستفعال آية بالاتفاق (الانفال/۳۴): وَ مَا لَهُمْ بوصل لام الجر و اختلف في الميم سكونا و ضما اَلَّا بفتح الهمزة و تشديد اللام اصله اَنْ الناصبة للفعل و لَا النافية و رسم موصولا بالاتفاق يُعَذِّبَهُمُ كما تقدم الا انه بدون لام كي اللهُ كما تقدم وَ هُمْ كما تقدم يَصُدُّوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الصاد و الدال المشددة المهملتين علي الغيب و البناء للفاعل عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كلاهما باثبات همزة الوصل و الثاني باثبات الالف بعد الراء وفاقا مخفوضان وَ مَا كَانُوْا باثبات الالف بعد الكاف و بزيادة الالف بعد واو الجمع اَوْلِيَآءَهُ بفتح الهمزة جمع الولي و باثبات الالف بعد الياء بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة