موصولة او مصدریة تَصِفُوْنَ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و کسر الصاد المهملة علی الخطاب و البناء للفاعل ایة بالاتفاق وَ جَاءَتْ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الجیم وفاقا و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها و بتطویل تاء التانیث ساکنة و اختلف فی اظهارها وادغامها فی سین سَیَّارَةٌ و لم یذکر احد زیادة الیاء بعد الجیم فیه و سَیَّارة بفتح السین و الیاء المشددة و باثبات الالف بعد الیاء علی الاکثر و حذفها الجزری و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط مرفوعة فَاَرْسَلُوْا بوصل الفاء و بفتح الهمزة و السین ماض معلوم من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع وَارِدَهُمْ اسم فاعل و باثبات الالف بعد الواو منصوب و اختلف فی المیم سکونا و ضما ای الذی یرد الماء لیسقی القوم فَاَدْلی بوصل الفاء و بفتح الهمزة و اللام ماض معلوم من باب الافعال و برسم الالف فی الاخر یاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة دَلْوَهُ بفتح الدال و سکون اللام منصوب مضاف قَالَ کما تقدم یبُشْرَی بحذف الالف من حرف النداء و وصل الیاء بالباء و ضم الباء و سکون الشین المعجمة و بدون الالف و الیاء بعد الراء لان موضعها معلوم و فیه رمز الی ان لا یقرا القرءان علی ظاهر الخط بل مدار القراءة علی ما هو الموصول الينا من النبی صلی اللهُ علیه و سلم قال الدانی انی وجدت فی المصاحف المدینة و اکثر الکوفیة و البصریة التی کتبها التابعون و غیرهم یبشر فی یوسف بغیر یاء و لا الف قال و فی کتاب الغازی ابن قیس یبشر بغیر الف و لا یاء قرأه حمزة و عاصم و الکسائی و خلف بدون الاضافة الی یاء المتکلم علی انه نادی البشری بشارة لنفسه او لقومه و قیل هو اسم صاحب له و قرأ الباقون بالاضافة الی یاء المتکلم الفتوحة لمناسبة الالف

موصولة او مصدریة تَصِفُوْنَ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و کسر الصاد المهملة علی الخطاب و البناء للفاعل ایة بالاتفاق وَ جَاءَتْ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الجیم وفاقا و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها و بتطویل تاء التانیث ساکنة و اختلف فی اظهارها وادغامها فی سین سَیَّارَةٌ و لم یذکر احد زیادة الیاء بعد الجیم فیه و سَیَّارة بفتح السین و الیاء المشددة و باثبات الالف بعد الیاء علی الاکثر و حذفها الجزری و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط مرفوعة فَاَرْسَلُوْا بوصل الفاء و بفتح الهمزة و السین ماض معلوم من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع وَارِدَهُمْ اسم فاعل و باثبات الالف بعد الواو منصوب و اختلف فی المیم سکونا و ضما ای الذی یرد الماء لیسقی القوم فَاَدْلی بوصل الفاء و بفتح الهمزة و اللام ماض معلوم من باب الافعال و برسم الالف فی الاخر یاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة دَلْوَهُ بفتح الدال و سکون اللام منصوب مضاف قَالَ کما تقدم یبُشْرَی بحذف الالف من حرف النداء و وصل الیاء بالباء و ضم الباء و سکون الشین المعجمة و بدون الالف و الیاء بعد الراء لان موضعها معلوم و فیه رمز الی ان لا یقرا القرءان علی ظاهر الخط بل مدار القراءة علی ما هو الموصول الينا من النبی صلی اللهُ علیه و سلم قال الدانی انی وجدت فی المصاحف المدینة و اکثر الکوفیة و البصریة التی کتبها التابعون و غیرهم یبشر فی یوسف بغیر یاء و لا الف قال و فی کتاب الغازی ابن قیس یبشر بغیر الف و لا یاء قرأه حمزة و عاصم و الکسائی و خلف بدون الاضافة الی یاء المتکلم علی انه نادی البشری بشارة لنفسه او لقومه و قیل هو اسم صاحب له و قرأ الباقون بالاضافة الی یاء المتکلم الفتوحة لمناسبة الالف