لَنَا و هو بوصل لام الجر مفتوحة و باثبات الف الضمیر للتطرف ذُنُوْبَنَا منصوب و باثبات الف الضمیر للتطرف اِنَّا بکسر الهمزة و بنون واحدة مشددة و باثبات الف الضمیر للتطرف کُنَّا ماض کما تقدم خطِـیْنَ کما تقدم الا انه بدون لام الابتداء ایة بالاتفاق (یوسف/۹۸): قَالَ کما تقدم سَوْفَ کلمة تسویف اَسْتَغْفِرُ بفتح الهمزة و رفع الراء علی المضارع للمتکلم المفرد و باظهار الراء عندالجمهور و ادغمها ابوعمر و فی لام لَکُمْ و هو بوصل لام الجر واختلف فی المیم سکونا و ضما رَبِّيْ بتشدید الباء الموحدة قرأه ابن کثیر و یعقوب و ابن عامر و الکوفیون بسکون یاء الاضافة و الباقون فتحوها اِنَّهُ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر قرأه الجمهور باظهار الهاء سوی ابی عمرو فانه یدغمها فی هاء هُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِیْمُ کلاهما باثبات همزة الوصل مرفوعان ایة بالاتفاق (یوسف/۹۹): فَلَمَّا کما تقدم دَخَلُوْا ماض معلوم و بفتح الخاء و بزیادة الالف بعد واو الجمع عَلي بالیاء یُوْسُفَ کما تقدم ءَاوي بالف واحدة قبلها مجعودة و بفتح الواو ماض معلوم من باب الافعال و برسم الالف فی الاخریاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة اِلَیْهِ بوصل الضمیر اَبَوَیْهِ بالیاء علامة النصب بعد الواو و بحذف نون التثنیة للاضافة و بوصل الضمیر وَ قَالَ کما تقدم ادْخُلُوْا باثبات همزة الوصل و بضم الخاء امر و بزیادة الالف بعد واو الجمع مِصْرَ بکسر المیم و سکون الصاد المهملة منصوب بلاتنوین لانه غیر مجری اِنْ شرطیة رسمت مفصولة عن الفعل بالاتفاق شَاءَ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الشین المعجمة و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع ءَامِنِیْنَ بالف واحدة قبلها مجعودة فی الابتداء و بکسر المیم جمع اسم

لَنَا و هو بوصل لام الجر مفتوحة و باثبات الف الضمیر للتطرف ذُنُوْبَنَا منصوب و باثبات الف الضمیر للتطرف اِنَّا بکسر الهمزة و بنون واحدة مشددة و باثبات الف الضمیر للتطرف کُنَّا ماض کما تقدم خطِـیْنَ کما تقدم الا انه بدون لام الابتداء ایة بالاتفاق (یوسف/۹۸): قَالَ کما تقدم سَوْفَ کلمة تسویف اَسْتَغْفِرُ بفتح الهمزة و رفع الراء علی المضارع للمتکلم المفرد و باظهار الراء عندالجمهور و ادغمها ابوعمر و فی لام لَکُمْ و هو بوصل لام الجر واختلف فی المیم سکونا و ضما رَبِّيْ بتشدید الباء الموحدة قرأه ابن کثیر و یعقوب و ابن عامر و الکوفیون بسکون یاء الاضافة و الباقون فتحوها اِنَّهُ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر قرأه الجمهور باظهار الهاء سوی ابی عمرو فانه یدغمها فی هاء هُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِیْمُ کلاهما باثبات همزة الوصل مرفوعان ایة بالاتفاق (یوسف/۹۹): فَلَمَّا کما تقدم دَخَلُوْا ماض معلوم و بفتح الخاء و بزیادة الالف بعد واو الجمع عَلي بالیاء یُوْسُفَ کما تقدم ءَاوي بالف واحدة قبلها مجعودة و بفتح الواو ماض معلوم من باب الافعال و برسم الالف فی الاخریاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة اِلَیْهِ بوصل الضمیر اَبَوَیْهِ بالیاء علامة النصب بعد الواو و بحذف نون التثنیة للاضافة و بوصل الضمیر وَ قَالَ کما تقدم ادْخُلُوْا باثبات همزة الوصل و بضم الخاء امر و بزیادة الالف بعد واو الجمع مِصْرَ بکسر المیم و سکون الصاد المهملة منصوب بلاتنوین لانه غیر مجری اِنْ شرطیة رسمت مفصولة عن الفعل بالاتفاق شَاءَ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الشین المعجمة و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع ءَامِنِیْنَ بالف واحدة قبلها مجعودة فی الابتداء و بکسر المیم جمع اسم