التاء فی الاخر هاء مع النقط منصوبة الدُّنْیَا باثبات همزة الوصل و بالالف فی الاخر بعد الیاء عَلَی بالیاء الْأَخِرَةِ باثبات همزة الوصل و بالف واحدة بعد اللام بینهما مجعودة لتدل علی الهمزة المحذوفة و بکسر الخاء و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط وَ یَصُدُّوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الصاد المهملة و تشدید الدال علی الغیب و البناء للفاعل من صد الثلاثی المجرد عند الجمهور و قرأ الحسن بضم الیاء التحتانیة و کسر الصاد من باب الافعال و هو لغة فی صدیقال صده عن کذا و اصده عنه ای منعه کذا فی الصحاح و القاموس عَنْ سَبِیْلِ مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل وَ یَبْغُوْنَهَا بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الغین المعجمة علی الغیب و البناء للفاعل و بوصل الضمیر عِوَجاً بکسر العین المهملة و فتح الواو منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین اُولئِکَ بزیادة الواو بعد الهمزة الاولی و بحذف الالف بعد الهمزة الاولی و بحذف الالف بعد اللام و برسم الهمزة المکسورة بعدها یاء و وضع مجعودة علیها فِيْ ضَللٍ بحذف الالف بین اللامین وفاقا کما نص علیه الدانی بَعِیْدٍ مخفوض ایة بالاتفاق  (ابراهیم/۴): وَ مَا اَرْسَلْنَا بفتح الهمزة و السین و سکون اللام ماض معلوم و باثبات الف الضمیر للتطرف مِنْ جارة رَسُوْلٍ اِلَّا حرف استثناء بِلِسَانِ بوصل الباء الجارة و باثبات الالف بعد السین بالانفاق مضاف و قرئ بِلَسَن بفتح اللام و السین و هو لغة فی اللسان و بضمهما و بضم اللام و سکون السین علی الجمع کذا فی الکشاف و لا یحتملها الرسم لان الالف ثابتة بالاتفاق کما ضبطه الدانی و کذا رسمه الجزري فی مصحفة قَوْمِه بوصل الضمیر لِیُبَیِّنَ بوصل لام کی

التاء فی الاخر هاء مع النقط منصوبة الدُّنْیَا باثبات همزة الوصل و بالالف فی الاخر بعد الیاء عَلَی بالیاء الْأَخِرَةِ باثبات همزة الوصل و بالف واحدة بعد اللام بینهما مجعودة لتدل علی الهمزة المحذوفة و بکسر الخاء و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط وَ یَصُدُّوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الصاد المهملة و تشدید الدال علی الغیب و البناء للفاعل من صد الثلاثی المجرد عند الجمهور و قرأ الحسن بضم الیاء التحتانیة و کسر الصاد من باب الافعال و هو لغة فی صدیقال صده عن کذا و اصده عنه ای منعه کذا فی الصحاح و القاموس عَنْ سَبِیْلِ مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل وَ یَبْغُوْنَهَا بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الغین المعجمة علی الغیب و البناء للفاعل و بوصل الضمیر عِوَجاً بکسر العین المهملة و فتح الواو منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین اُولئِکَ بزیادة الواو بعد الهمزة الاولی و بحذف الالف بعد الهمزة الاولی و بحذف الالف بعد اللام و برسم الهمزة المکسورة بعدها یاء و وضع مجعودة علیها فِيْ ضَللٍ بحذف الالف بین اللامین وفاقا کما نص علیه الدانی بَعِیْدٍ مخفوض ایة بالاتفاق  (ابراهیم/۴): وَ مَا اَرْسَلْنَا بفتح الهمزة و السین و سکون اللام ماض معلوم و باثبات الف الضمیر للتطرف مِنْ جارة رَسُوْلٍ اِلَّا حرف استثناء بِلِسَانِ بوصل الباء الجارة و باثبات الالف بعد السین بالانفاق مضاف و قرئ بِلَسَن بفتح اللام و السین و هو لغة فی اللسان و بضمهما و بضم اللام و سکون السین علی الجمع کذا فی الکشاف و لا یحتملها الرسم لان الالف ثابتة بالاتفاق کما ضبطه الدانی و کذا رسمه الجزري فی مصحفة قَوْمِه بوصل الضمیر لِیُبَیِّنَ بوصل لام کی