و سهل بالرفع و كذا ولَا اَكْبَرُ علي الابتداء قال الزجاج و يجوز رفعهما علي الابتداء ليكون كلاما براسه و قرأهما الباقون بالنصب علي ان لا لنفي الجنس و كلاهما غير منصرفين مِنْ جارة ذلِكَ بحذف الالف بعد الذال وَ لا اَكْبَرَ اِلَّا حرف استثناء فِيْ كِتبٍ بحذف الالف بعد التاء الفوقانية مُبِيْنٍ اسم فاعل من باب الافعال مخفوض اية بالاتفاق (یونس/۶۲): اَلَا بفتح الهمزة و تخفيف اللام حرف تنبيه اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون اَوْلِيَاءَ بفتح الهمزة جمع الولي و باثبات الالف الممدودة بعد الياء وفاقا و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعوده موقعها منصوب مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل لَا خَوْفٌ بالرفع منونا عند الجمهور و قرأ يعقوب بالفتح بلاتنوين علی ان لا لنفي الجنس عَلَيْهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الهاء كسرا و ضما و في الميم سكونا و ضما وَ لَا هُمْ اختلف في الميم سكونا و ضما يَحْزَنُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و فتح الزاي علي الغيب و البناء للفاعل اية بالاتفاق (یونس/۶۳): اَلَّذِيْنَ كما تقدم ءَامَنُوْا بالف واحدة قبلها مجعودة في الابتداء و بفتح الميم ماض معلوم من باب الافعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع وَ كَانُوْا باثبات الالف بعد الكاف و بزيادة الالف بعد واو الجمع يَتَّقُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و تشديد التاء المفتوحة بعدها علي الغيب و البناء للفاعل من باب الافتعال اية بالاتفاق لَهُمْ بوصل لام الجر الْبُشري باثبات همزة الوصل و بضم الباء الموحدة و سكون الشين المعجمة و برسم الالف المقصوره في الاخرياء بالاتفاق علي مراد الامالة فِي الْحَيوة باثبات همزة الوصل و برسم الالف بعد الياء واوا علي لفظ التفخيم و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط الدُّنْيَا باثبات همزة الوصل و بالالف

و سهل بالرفع و كذا ولَا اَكْبَرُ علي الابتداء قال الزجاج و يجوز رفعهما علي الابتداء ليكون كلاما براسه و قرأهما الباقون بالنصب علي ان لا لنفي الجنس و كلاهما غير منصرفين مِنْ جارة ذلِكَ بحذف الالف بعد الذال وَ لا اَكْبَرَ اِلَّا حرف استثناء فِيْ كِتبٍ بحذف الالف بعد التاء الفوقانية مُبِيْنٍ اسم فاعل من باب الافعال مخفوض اية بالاتفاق (یونس/۶۲): اَلَا بفتح الهمزة و تخفيف اللام حرف تنبيه اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون اَوْلِيَاءَ بفتح الهمزة جمع الولي و باثبات الالف الممدودة بعد الياء وفاقا و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعوده موقعها منصوب مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل لَا خَوْفٌ بالرفع منونا عند الجمهور و قرأ يعقوب بالفتح بلاتنوين علی ان لا لنفي الجنس عَلَيْهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الهاء كسرا و ضما و في الميم سكونا و ضما وَ لَا هُمْ اختلف في الميم سكونا و ضما يَحْزَنُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و فتح الزاي علي الغيب و البناء للفاعل اية بالاتفاق (یونس/۶۳): اَلَّذِيْنَ كما تقدم ءَامَنُوْا بالف واحدة قبلها مجعودة في الابتداء و بفتح الميم ماض معلوم من باب الافعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع وَ كَانُوْا باثبات الالف بعد الكاف و بزيادة الالف بعد واو الجمع يَتَّقُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و تشديد التاء المفتوحة بعدها علي الغيب و البناء للفاعل من باب الافتعال اية بالاتفاق لَهُمْ بوصل لام الجر الْبُشري باثبات همزة الوصل و بضم الباء الموحدة و سكون الشين المعجمة و برسم الالف المقصوره في الاخرياء بالاتفاق علي مراد الامالة فِي الْحَيوة باثبات همزة الوصل و برسم الالف بعد الياء واوا علي لفظ التفخيم و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط الدُّنْيَا باثبات همزة الوصل و بالالف