Book: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 4 صفحه 110 Number of Pages: 710 Author(s): محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
و اختلف في الميم سكونا و ضما و ادغاما في ميم مِّنْ و هي جاره و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه رَحْمَتِهٖ بوصل الضمير وَيُهَيِّئْ بالياء التحتانية مضمومة و فتح الهاء و كسر الياء الاولي مشددة و برسم الهمزة بعدها ياء فهو بياءين علي الخلاف الذي مر في هَيِّئ مستوفي علي التذكير و البناء للفاعل من باب التفعيل مجزوم عطفا علي ينشر لَكُمْ كما تقدم و اختلف في الميم سكونا و ضما و ادغاما في ميم مِّنْ كما تقدم انفا و هي جارة اَمْرِكُمْ بفتح الهمزة و سكون الميم و اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما و ادغاما في ميم مِّرْفَقًا قرأه اهل المدينة و ابن‌عامر بفتح الميم و كسر الفاء و هو مصدر جاء شاذا كالمرجع اي رفقا و قرأ الباقون بكسر الميم و فتح الفاء و الوجهين لغتان بمعني ثم هو منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۱۷): وَ تَرَي بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الراء علي الخطاب و البناء للفاعل و برسم الالف في الاخر ياء تغليبا للاصل و باثباتها خطا وفاقا مع سقوطها في الوصل الشَّمْسَ باثبات همزة الوصل منصوب اِذَا بالالف اولا و اخرا طَلَعَتْ ماض معلوم و بفتح اللام و بتطويل تاء التانيث ساكنة و بادغامها تاء تَّزاوَرُ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بفتح التاء علي التانيث و البناء للفاعل قرأه الكوفيون بفتح الزاي مخففة بعدها الف و خففوا الراء اصله تتزاور من باب التفاعل فحذفت احدي التاءين تخفيفا و قرأه ابن‌عامر و يعقوب تَزْوَرُّ باسكان الزاي و تشديد الراء من غير
و اختلف في الميم سكونا و ضما و ادغاما في ميم مِّنْ و هي جاره و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه رَحْمَتِهٖ بوصل الضمير وَيُهَيِّئْ بالياء التحتانية مضمومة و فتح الهاء و كسر الياء الاولي مشددة و برسم الهمزة بعدها ياء فهو بياءين علي الخلاف الذي مر في هَيِّئ مستوفي علي التذكير و البناء للفاعل من باب التفعيل مجزوم عطفا علي ينشر لَكُمْ كما تقدم و اختلف في الميم سكونا و ضما و ادغاما في ميم مِّنْ كما تقدم انفا و هي جارة اَمْرِكُمْ بفتح الهمزة و سكون الميم و اختلف في ميم الضمير سكونا و ضما و ادغاما في ميم مِّرْفَقًا قرأه اهل المدينة و ابن‌عامر بفتح الميم و كسر الفاء و هو مصدر جاء شاذا كالمرجع اي رفقا و قرأ الباقون بكسر الميم و فتح الفاء و الوجهين لغتان بمعني ثم هو منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۱۷): وَ تَرَي بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الراء علي الخطاب و البناء للفاعل و برسم الالف في الاخر ياء تغليبا للاصل و باثباتها خطا وفاقا مع سقوطها في الوصل الشَّمْسَ باثبات همزة الوصل منصوب اِذَا بالالف اولا و اخرا طَلَعَتْ ماض معلوم و بفتح اللام و بتطويل تاء التانيث ساكنة و بادغامها تاء تَّزاوَرُ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بفتح التاء علي التانيث و البناء للفاعل قرأه الكوفيون بفتح الزاي مخففة بعدها الف و خففوا الراء اصله تتزاور من باب التفاعل فحذفت احدي التاءين تخفيفا و قرأه ابن‌عامر و يعقوب تَزْوَرُّ باسكان الزاي و تشديد الراء من غير
From 735