- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
في النون اثبتت الالف التي في اخرانا علي لغة من يقول انا بالالف وصلا و وقفا و قيل معناه لكني علي ان لكن دخلت مخففة علي ضمير الفاعل المتكلم المعظم نفسه و قرأ ابي بن كعب رضي الله عنه لٰكِنْ اَنَا بسكون نون لكن و فصل الضمير علي الاصل و قرئ لٰكِنْ هُوَ اللهُ رَبِّيْ بسكون النون و طرح انا و في قرأة عبدالله رضي الله عنه لٰكِنْ اَنَا لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ رَبِّيْ كذا في الكشاف و الرسم لا يساعد شيئا من القراءات الثلث هُوَ اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع رَبِّيْ كما تقدم رسما و قرأة وَ لَآ اُشْرِكُ بضم الهمزة و كسر الراء مخففة علي المتكلم المفرد و البناء للفاعل من باب الافعال مرفوع بِرَبِّيْ بوصل الباء الجارة قرأه يعقوب و ابنعامر و الكوفيون بسكون ياء الاضافة و فتحها الباقون اَحَدًا بالتحريك منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۳۹): وَ لَوْلَا اداة شرط اِذْ بسكون الذال دَخَلْتَ ماض معلوم و بفتح الخاء المعجمة و سكون اللام و بتطويل التاء مفتوحة ضمير المخاطب و اختلف في ادغام ذال اِذْ في دال دخلت و اظهارها جَنَّتَكَ كما تقدم الا انه بوصل ضمير المخاطب قُلْتَ ماض معلوم و بتطويل التاء مفتوحة ضمير المخاطب مَا شَآءَ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الشين المعجمة بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها اللهُ كما تقدم لَا قُوَّةَ بضم القاف و فتح الواو مشددة و برسم التاء في الاخر هاء و بالبناء عل الفتح لانه اسم لا النافية للجنس اِلَّا حرف استثناء بِاللهِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة اِنْ شرطية تَرَنِ بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الراء
في النون اثبتت الالف التي في اخرانا علي لغة من يقول انا بالالف وصلا و وقفا و قيل معناه لكني علي ان لكن دخلت مخففة علي ضمير الفاعل المتكلم المعظم نفسه و قرأ ابي بن كعب رضي الله عنه لٰكِنْ اَنَا بسكون نون لكن و فصل الضمير علي الاصل و قرئ لٰكِنْ هُوَ اللهُ رَبِّيْ بسكون النون و طرح انا و في قرأة عبدالله رضي الله عنه لٰكِنْ اَنَا لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ رَبِّيْ كذا في الكشاف و الرسم لا يساعد شيئا من القراءات الثلث هُوَ اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع رَبِّيْ كما تقدم رسما و قرأة وَ لَآ اُشْرِكُ بضم الهمزة و كسر الراء مخففة علي المتكلم المفرد و البناء للفاعل من باب الافعال مرفوع بِرَبِّيْ بوصل الباء الجارة قرأه يعقوب و ابنعامر و الكوفيون بسكون ياء الاضافة و فتحها الباقون اَحَدًا بالتحريك منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۳۹): وَ لَوْلَا اداة شرط اِذْ بسكون الذال دَخَلْتَ ماض معلوم و بفتح الخاء المعجمة و سكون اللام و بتطويل التاء مفتوحة ضمير المخاطب و اختلف في ادغام ذال اِذْ في دال دخلت و اظهارها جَنَّتَكَ كما تقدم الا انه بوصل ضمير المخاطب قُلْتَ ماض معلوم و بتطويل التاء مفتوحة ضمير المخاطب مَا شَآءَ ماض معلوم و باثبات الالف بعد الشين المعجمة بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها اللهُ كما تقدم لَا قُوَّةَ بضم القاف و فتح الواو مشددة و برسم التاء في الاخر هاء و بالبناء عل الفتح لانه اسم لا النافية للجنس اِلَّا حرف استثناء بِاللهِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة اِنْ شرطية تَرَنِ بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الراء