و هي قرأة علي بن ابي‌طالب رضي الله عنه و انفرد به ابن سوار عن ابن جماز و الرسم صالح للوجوه ثم هو بوصل نون التاكيد الثقيلة و فتح القاف قبلها و وصل الضمير و عن ابن مسعود رضي الله عنه لَنَذْبَحَنَّهَ وَ لَنُحَرِّقَنَّهُ بزيادة لَنَذْبَحَنَّهُ كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم ثُمَّ بضم المثلثة و تشديد الميم عاطفة لَنَنْسِفَنَّهُ بوصل لام الابتداء مفتوحة و بفتح نون المضارعة و سكون النون الثانية و كسر السين المهملة علي المتكلم معه غيره و البناء للفاعل من باب ضرب يضرب و قرأ علي بن ابي‌طالب رضي الله عنه بضم السين من باب نصر ينصر كذا في الكشاف و الرسم صالح له ثم هو بالحاق نون التاكيد الثقيلة و فتح الفاء قبلها و بوصل الضمير بعدها فِي الْيَمِّ باثبات همزة الوصل و بفتح الياء التحتانية و تشديد الميم اي لنذرينه في البحر نَسْفًا بفتح النون و سكون السين منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (طه/۹۸): اِنَّمَا بكسر الهمزة و تشديد النون و وصل ما الكافة بالاتفاق اِلٰهُكُمُ كما تقدم الا انه برفع الهاء و وصل ضمير المخاطبين اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع الَّذِيْ كما مر لَآ اِلٰهَ بحذف الالف بين اللام و الهاء وبفتح الهاء لانه اسم لا النافية للجنس اِلَّا حرف استثناء هُوَ هكذا في القرأة المشهورة و قرأ طلحة هُوَ الرَّحْمٰنُ رَبُّ الْعَرْشِ كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم ثم هو باظهار الواو عند

و هي قرأة علي بن ابي‌طالب رضي الله عنه و انفرد به ابن سوار عن ابن جماز و الرسم صالح للوجوه ثم هو بوصل نون التاكيد الثقيلة و فتح القاف قبلها و وصل الضمير و عن ابن مسعود رضي الله عنه لَنَذْبَحَنَّهَ وَ لَنُحَرِّقَنَّهُ بزيادة لَنَذْبَحَنَّهُ كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم ثُمَّ بضم المثلثة و تشديد الميم عاطفة لَنَنْسِفَنَّهُ بوصل لام الابتداء مفتوحة و بفتح نون المضارعة و سكون النون الثانية و كسر السين المهملة علي المتكلم معه غيره و البناء للفاعل من باب ضرب يضرب و قرأ علي بن ابي‌طالب رضي الله عنه بضم السين من باب نصر ينصر كذا في الكشاف و الرسم صالح له ثم هو بالحاق نون التاكيد الثقيلة و فتح الفاء قبلها و بوصل الضمير بعدها فِي الْيَمِّ باثبات همزة الوصل و بفتح الياء التحتانية و تشديد الميم اي لنذرينه في البحر نَسْفًا بفتح النون و سكون السين منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (طه/۹۸): اِنَّمَا بكسر الهمزة و تشديد النون و وصل ما الكافة بالاتفاق اِلٰهُكُمُ كما تقدم الا انه برفع الهاء و وصل ضمير المخاطبين اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع الَّذِيْ كما مر لَآ اِلٰهَ بحذف الالف بين اللام و الهاء وبفتح الهاء لانه اسم لا النافية للجنس اِلَّا حرف استثناء هُوَ هكذا في القرأة المشهورة و قرأ طلحة هُوَ الرَّحْمٰنُ رَبُّ الْعَرْشِ كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم ثم هو باظهار الواو عند