Book: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 4 صفحه 600 Number of Pages: 710 Author(s): محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
مضاف امْرِئٍ باثبات همزة الوصل و بكسر الراء و برسم الهمزة المكسورة المتطرفة بعدها ياء و بوضع مجعودة عليها مِنْهُمْ جارة و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما و ادغاما في ميم مَّا و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه اكْتَسَبَ باثبات همزة الوصل و بفتح التاء الفوقانية و السين المهملة و الباء الموحدة ماض معلوم من باب الافتعال مِنَ جارة فتحت النون في الوصل الْاِثْمِ باثبات همزة الوصل و بكسر الهمزة بعد اللام و برسمها الفا للابتداء و بسكون المثلثة وَ الَّذِيْ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة تَوَلَّي بفتح التاء الفوقانية و الواو و اللام ماض معلوم من باب التفعل و برسم الالف في الاخر ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة اي تحمل معظمه فبدأ بالخوض فيه و اشاعه كِبْرَهُ قرأه الجمهور بكسر الكاف و سكون الباء الموحدة الا يعقوب فانه ضم الكاف قال الجزري في النشر و هي قراءة ابي رجآء و حميد بن قيس و سفيان الثوري و يزيد ابن قطيب و عمرة بنت عبد الرحمن قال و هما مصدر ان لكبر الشئ اي عظمه لكن المستعمل في الشر الضم و قيل بالضم معظمه و بالكسر البدأة بالافك و قيل الاثم مِنْهُمْ كما تقدم الا انه لا ادغام في الميم لَهُ موصول عَذَابٌ كما تقدم الا انه منكر منون عَظِيْمٌ مرفوع اية بالاتفاق (النور/۱۲): لَوْلَا كما تقدم الا انه بدون واو العطف حرف تخضيض بمعني هلا اِذْ بسكون الذال قرأه اهل الحجاز و يعقوب و ابن ذكوان و عاصم و خلف من حمزة و في اختياره ايضا باظهار الذال و ادغمها الباقون في سين سَمِعْتُمُوْهُ و هو ماض معلوم و بكسر الميم
مضاف امْرِئٍ باثبات همزة الوصل و بكسر الراء و برسم الهمزة المكسورة المتطرفة بعدها ياء و بوضع مجعودة عليها مِنْهُمْ جارة و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما و ادغاما في ميم مَّا و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه اكْتَسَبَ باثبات همزة الوصل و بفتح التاء الفوقانية و السين المهملة و الباء الموحدة ماض معلوم من باب الافتعال مِنَ جارة فتحت النون في الوصل الْاِثْمِ باثبات همزة الوصل و بكسر الهمزة بعد اللام و برسمها الفا للابتداء و بسكون المثلثة وَ الَّذِيْ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة تَوَلَّي بفتح التاء الفوقانية و الواو و اللام ماض معلوم من باب التفعل و برسم الالف في الاخر ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة اي تحمل معظمه فبدأ بالخوض فيه و اشاعه كِبْرَهُ قرأه الجمهور بكسر الكاف و سكون الباء الموحدة الا يعقوب فانه ضم الكاف قال الجزري في النشر و هي قراءة ابي رجآء و حميد بن قيس و سفيان الثوري و يزيد ابن قطيب و عمرة بنت عبد الرحمن قال و هما مصدر ان لكبر الشئ اي عظمه لكن المستعمل في الشر الضم و قيل بالضم معظمه و بالكسر البدأة بالافك و قيل الاثم مِنْهُمْ كما تقدم الا انه لا ادغام في الميم لَهُ موصول عَذَابٌ كما تقدم الا انه منكر منون عَظِيْمٌ مرفوع اية بالاتفاق (النور/۱۲): لَوْلَا كما تقدم الا انه بدون واو العطف حرف تخضيض بمعني هلا اِذْ بسكون الذال قرأه اهل الحجاز و يعقوب و ابن ذكوان و عاصم و خلف من حمزة و في اختياره ايضا باظهار الذال و ادغمها الباقون في سين سَمِعْتُمُوْهُ و هو ماض معلوم و بكسر الميم
From 735