- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
الله اصله اِلَاه كفعال بمعني مالوه كذا في القاموس و قيل وِلاه قلبت الواو همزة الاستثقال الكسرة عليها و قيل لاه مصدر لاه يليه كذا في البيضاوي و قيل لاها بالسّريانية معرب و الالف و اللام فيه قيل عوض عن الهمزة المحذوفة يعني فآء الكلمة كذا قال الزمخشري وسيجئ في باب الهمزة و قيل عوض الالف الاخيرة في لا هاالمحذوفة بعد التعريب كذا قال صاحب التصريح و علي ايّ وجه كان فالالف بعد اللام الثانية محذوفة حيثما وقع باتفاق علماء العربية و علماء الرسم كما نص عليه ابن الحاجب في مقدمة الخط من الشافية و السيوطي في علم الخط من النقاية و في رسم خط القرآن من الاتقان و هذا الحذف لتحصيل التخفيف في الخط لكثرة الاستعمال و قد جاء لفظ الله في القرآن في الفين وستمأتة و تسعة و تسعين موضعا علي ما احصيته بحضرة عدول و قال السيوطي في رسالته المسماة برياض الطّالبين في شرح الاستعاذة و البسملة و الخطيب الشربيني في الاقناع انه وقع في القرآن في الفين و ثلثمأته وستين موضعا و قال الفاكهي في شرح الحدود انه تكرر في القرآن العظيم الفين و خسمأئة وستين مرة اقول كل ذلك غير مصابق للواقع منها اللهمَّ نحو قل اللهم و هو موافق لما سبق في حذف الالف بعد اللام الثانية رسما بالاتفاق لان اصله يا الله حذفت ياء النّداء و عوض عنها الميم المشدّدة عند البصرئين او اصله يا الله اَمَنَّا بخير فركب تركيب جهل و هو مذهب الكوفئين و لذا يجيزون يا اللهم في السعة كذا في التصريح منها اِله يحذف منه الالف بعد اللام حيثما وقع باجماع الفريقين كما نص عليه السيوطي في النقاية و الاتفان و الداني في المقنع و الشاطبي
الله اصله اِلَاه كفعال بمعني مالوه كذا في القاموس و قيل وِلاه قلبت الواو همزة الاستثقال الكسرة عليها و قيل لاه مصدر لاه يليه كذا في البيضاوي و قيل لاها بالسّريانية معرب و الالف و اللام فيه قيل عوض عن الهمزة المحذوفة يعني فآء الكلمة كذا قال الزمخشري وسيجئ في باب الهمزة و قيل عوض الالف الاخيرة في لا هاالمحذوفة بعد التعريب كذا قال صاحب التصريح و علي ايّ وجه كان فالالف بعد اللام الثانية محذوفة حيثما وقع باتفاق علماء العربية و علماء الرسم كما نص عليه ابن الحاجب في مقدمة الخط من الشافية و السيوطي في علم الخط من النقاية و في رسم خط القرآن من الاتقان و هذا الحذف لتحصيل التخفيف في الخط لكثرة الاستعمال و قد جاء لفظ الله في القرآن في الفين وستمأتة و تسعة و تسعين موضعا علي ما احصيته بحضرة عدول و قال السيوطي في رسالته المسماة برياض الطّالبين في شرح الاستعاذة و البسملة و الخطيب الشربيني في الاقناع انه وقع في القرآن في الفين و ثلثمأته وستين موضعا و قال الفاكهي في شرح الحدود انه تكرر في القرآن العظيم الفين و خسمأئة وستين مرة اقول كل ذلك غير مصابق للواقع منها اللهمَّ نحو قل اللهم و هو موافق لما سبق في حذف الالف بعد اللام الثانية رسما بالاتفاق لان اصله يا الله حذفت ياء النّداء و عوض عنها الميم المشدّدة عند البصرئين او اصله يا الله اَمَنَّا بخير فركب تركيب جهل و هو مذهب الكوفئين و لذا يجيزون يا اللهم في السعة كذا في التصريح منها اِله يحذف منه الالف بعد اللام حيثما وقع باجماع الفريقين كما نص عليه السيوطي في النقاية و الاتفان و الداني في المقنع و الشاطبي