و بکسر المیم و بتطویل تاء التانیث ساکنة مِنْ جارة خَیْرٍ مُحْضَراً بضم المیم و فتح الضاد المعجمه محففة منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین وَمَاعَمِلَتْ کما تقدم مِنْ جارة سُؤءٍ بضم السین و سکون الواو و حذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الساکن و وضع مجعودة موقعها تَوَدُّ بالتاء الفوقانیة و فتحها و فتح الواو علی التانیث و البناء للفاعل و بتشدید الدال مرفوعة لَوْ اَنَّ بفتح الهمزة و تشدید النون بَیْنَهَا وَ بَیْنَهُ کلاهما بنصب النون و وصل الضمیر اَمَداً بالتحریک منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین و کذا بَعِیْدًا وَ یُحَذِّرُکُمُ الله نَفْسَه، الکل کما تقدمت انفا وَ اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع رَءُوْفٌ قرأه نافع و ابوجعفر و ابن کثیر و ابن عامر و حفص بواو بعد همزة علی زنة فعول و قرأ الباقون بقصر الهمزة من غیر واو علی زنة فَعُل کعنق و الرسم صالح لان صورة الهمزة حذفت کراهة اجتماع صورتین متفقتین الا انه توضع مجعودة بعد الراء علی قرأة الهمزة ثم هو مرفوع بِالْعِبَادِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة و باثبات الالف بین الباء و الدال وفاقا ایة بالاتفاق (آل عمران/۳۱): قُلْ امر اِنْ شرطیة کُنْتُم اختلف فی المیم سکونا و ضما تُحِبُّوْنَ بالتاء الفوقانیة مضمومة و کسر الحاء و تشدید الباء الموحدة علی الخطاب و البناء للفاعل من باب الافعال اللهَ باثبات همزة الوصول منصوب فَاتَّبِعُوْنِيْ امر و باثبات همزة الوصل منصوب متصلة بالفاء و بتشدید التاء الفوقانیة و کسر الباء من باب الافتعال و بنون الوقایة و یاء الاضافة ساکنة بالاتفاق و الذالم تزد الالف بعد الواو یُحْبِبْکُمُ بالیاء التحتانیة مضمومة و سکون الحاء و کسر الباء الاولی و جزم الثانیة علی الجزاء و بوصل الضمیر اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع وَیَغْفِرْ لَکُمْ بالیاء التحتانیة مفتوحة و کسر الفاء علی التذکیر و بجزم الراء

و بکسر المیم و بتطویل تاء التانیث ساکنة مِنْ جارة خَیْرٍ مُحْضَراً بضم المیم و فتح الضاد المعجمه محففة منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین وَمَاعَمِلَتْ کما تقدم مِنْ جارة سُؤءٍ بضم السین و سکون الواو و حذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الساکن و وضع مجعودة موقعها تَوَدُّ بالتاء الفوقانیة و فتحها و فتح الواو علی التانیث و البناء للفاعل و بتشدید الدال مرفوعة لَوْ اَنَّ بفتح الهمزة و تشدید النون بَیْنَهَا وَ بَیْنَهُ کلاهما بنصب النون و وصل الضمیر اَمَداً بالتحریک منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین و کذا بَعِیْدًا وَ یُحَذِّرُکُمُ الله نَفْسَه، الکل کما تقدمت انفا وَ اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع رَءُوْفٌ قرأه نافع و ابوجعفر و ابن کثیر و ابن عامر و حفص بواو بعد همزة علی زنة فعول و قرأ الباقون بقصر الهمزة من غیر واو علی زنة فَعُل کعنق و الرسم صالح لان صورة الهمزة حذفت کراهة اجتماع صورتین متفقتین الا انه توضع مجعودة بعد الراء علی قرأة الهمزة ثم هو مرفوع بِالْعِبَادِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة و باثبات الالف بین الباء و الدال وفاقا ایة بالاتفاق (آل عمران/۳۱): قُلْ امر اِنْ شرطیة کُنْتُم اختلف فی المیم سکونا و ضما تُحِبُّوْنَ بالتاء الفوقانیة مضمومة و کسر الحاء و تشدید الباء الموحدة علی الخطاب و البناء للفاعل من باب الافعال اللهَ باثبات همزة الوصول منصوب فَاتَّبِعُوْنِيْ امر و باثبات همزة الوصل منصوب متصلة بالفاء و بتشدید التاء الفوقانیة و کسر الباء من باب الافتعال و بنون الوقایة و یاء الاضافة ساکنة بالاتفاق و الذالم تزد الالف بعد الواو یُحْبِبْکُمُ بالیاء التحتانیة مضمومة و سکون الحاء و کسر الباء الاولی و جزم الثانیة علی الجزاء و بوصل الضمیر اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع وَیَغْفِرْ لَکُمْ بالیاء التحتانیة مفتوحة و کسر الفاء علی التذکیر و بجزم الراء