و الاول هو الاکثر تَحْزَنُوْا بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح الزای علی الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للنصب و بزیادة الالف بعد الواو عَلىٰ بالیاء مَا باثبات الالف لان ما موصولة فَاتَکُمْ ماض و باثبات الالف بعد الفاء لانها مبدلة من الواو و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَ لَا مَآ اَصَابَکُمْ بفتح الهمزة ماض من باب الافعال و باثبات الالف بعد الصاد و حذفها الجزری و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَ اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع و کذا خَبِیْرٌ بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما مصدریة تَعْمَلُوْنَ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح المیم علی الخطاب و البناء للفاعل من العمل ایة بالاتفاق (آل عمران/۱۵۴): ثُمَّ عاطفة اَنْزَلَ بفتح الهمزة و الزای علی الماضی المبنی للفاعل من باب الافعال عَلَیْکُمْ بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی میم مِّنْ و هی جارة و بدون رسم السکون علی المیم الاولی و برسم التشدید علی الثانیة کما ضبطه الدانی بَعْدِ مخفوض مضاف الْغَمِّ باثبات همزة الوصل و الباقی کما تقدم اَمَنَةً بفتح الهمزة و المیم و النون مخففة عند الجمهور و قرئ بسکون المیم للتخفیف و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط منصوبة نُعَاساً بضم النون و باثبات الالف بعد العین المهملة وفاقا منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین یَغْشىٰ قرأه حمزة و الکسائی و خلف بالتاء الفوقانیة علی التانیث ردا علی الامنة و قرأ الباقون بالیاء التحتانیة علی التذکیر ردا علی النعاس و علی الوجهین بالفتح و فتح الشین علی البناء للفاعل و برسم الالف فی الاخر یاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة طائِفَةً باثبات الالف بعد الطاء وفاقا و برسم الهمزة المكسورة بعدها یاء بلا نقط و وضع مجعودة علیها و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط منصوبة مِنْکُمْ موصول و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَ طَآئِفَةٌ بالرفع و الباقی

و الاول هو الاکثر تَحْزَنُوْا بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح الزای علی الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للنصب و بزیادة الالف بعد الواو عَلىٰ بالیاء مَا باثبات الالف لان ما موصولة فَاتَکُمْ ماض و باثبات الالف بعد الفاء لانها مبدلة من الواو و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَ لَا مَآ اَصَابَکُمْ بفتح الهمزة ماض من باب الافعال و باثبات الالف بعد الصاد و حذفها الجزری و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَ اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع و کذا خَبِیْرٌ بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما مصدریة تَعْمَلُوْنَ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح المیم علی الخطاب و البناء للفاعل من العمل ایة بالاتفاق (آل عمران/۱۵۴): ثُمَّ عاطفة اَنْزَلَ بفتح الهمزة و الزای علی الماضی المبنی للفاعل من باب الافعال عَلَیْکُمْ بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی میم مِّنْ و هی جارة و بدون رسم السکون علی المیم الاولی و برسم التشدید علی الثانیة کما ضبطه الدانی بَعْدِ مخفوض مضاف الْغَمِّ باثبات همزة الوصل و الباقی کما تقدم اَمَنَةً بفتح الهمزة و المیم و النون مخففة عند الجمهور و قرئ بسکون المیم للتخفیف و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط منصوبة نُعَاساً بضم النون و باثبات الالف بعد العین المهملة وفاقا منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین یَغْشىٰ قرأه حمزة و الکسائی و خلف بالتاء الفوقانیة علی التانیث ردا علی الامنة و قرأ الباقون بالیاء التحتانیة علی التذکیر ردا علی النعاس و علی الوجهین بالفتح و فتح الشین علی البناء للفاعل و برسم الالف فی الاخر یاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة طائِفَةً باثبات الالف بعد الطاء وفاقا و برسم الهمزة المكسورة بعدها یاء بلا نقط و وضع مجعودة علیها و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط منصوبة مِنْکُمْ موصول و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَ طَآئِفَةٌ بالرفع و الباقی