بالمفتوح ياء في لئن و يومئذ و حينئذ و ائنكم في الانعام و النمل و الثاني في العنكبوت و فصلت و ائن لنا في الشعراء و ائنا لمخرجون في النمل و ائنا لتاركوا في الصّافات و ائذامتنا في الواقعة و كذا ائن ذكرتم في يٓس و ائفكا في الصّافات في مصاحف اهل العراق منها حذف الهمزة المفتوحة بعد لام التعريف في كلمتين احداهما الان فتكتب ٰالن في موضعي يونس و جميع القرآن علي خلاف القياس الا في سورة الجن فمن يستمع الان فمختلف فيه حذفا و اثباتا و الثانية الايكة في الشعراء و صٓ فترسم لئكة بالحذف و كذا الهمزة التي قبل اللام محذوفة علي خلاف القياس كما ستعرف في موضعها ان شاء الله تعالي هذا ما احصي صاحب النشر رحمه الله من رسم الهمزة علي خلاف القياس ذكرناه ملخصا تكملة قال اهل العربية تنقط الفاء و القاف و النون و الياء موصولات فقط لا مفصولات لان النقط لرفع الّلبس و انما يحصل الّلبس في الوصل الفصل لتغاير الصور و تنقط الشين المعجمة بثلاث للفرق بينها و بين المهلمة و قد يكتفون بواحدة لحصول الفرق و اما سائر الحروف المعجمة فتنقط في الوصل و الفصل جميعا و اما الحروف المهملة فقد تنقط اسفل مبالغة في الايضاح و رفع توهم السّهو عن النقط الا الحاء فلا تنقط لان النقط يوجب الالتباس بالجيم و قد تكتب تحتها حاء صغيرة و قد اختاره السيوطي في النقاية و قال و هو احسن و اوضح و قال فيها ايضا و تنقط هاء رحمة خلافا لاهل الادب فائده قال السيوطي في الاتقان اخرج ابن ابي داود في المصاحف عن ابن سيرين انه كان يكره ان يكتب المصحف مشقاقيل لم قال لان فيه نقصا قال و يحرم كتابة بشئ نجس و اما الذهب فهو حسن كما قاله الغزالي و اخرج

بالمفتوح ياء في لئن و يومئذ و حينئذ و ائنكم في الانعام و النمل و الثاني في العنكبوت و فصلت و ائن لنا في الشعراء و ائنا لمخرجون في النمل و ائنا لتاركوا في الصّافات و ائذامتنا في الواقعة و كذا ائن ذكرتم في يٓس و ائفكا في الصّافات في مصاحف اهل العراق منها حذف الهمزة المفتوحة بعد لام التعريف في كلمتين احداهما الان فتكتب ٰالن في موضعي يونس و جميع القرآن علي خلاف القياس الا في سورة الجن فمن يستمع الان فمختلف فيه حذفا و اثباتا و الثانية الايكة في الشعراء و صٓ فترسم لئكة بالحذف و كذا الهمزة التي قبل اللام محذوفة علي خلاف القياس كما ستعرف في موضعها ان شاء الله تعالي هذا ما احصي صاحب النشر رحمه الله من رسم الهمزة علي خلاف القياس ذكرناه ملخصا تكملة قال اهل العربية تنقط الفاء و القاف و النون و الياء موصولات فقط لا مفصولات لان النقط لرفع الّلبس و انما يحصل الّلبس في الوصل الفصل لتغاير الصور و تنقط الشين المعجمة بثلاث للفرق بينها و بين المهلمة و قد يكتفون بواحدة لحصول الفرق و اما سائر الحروف المعجمة فتنقط في الوصل و الفصل جميعا و اما الحروف المهملة فقد تنقط اسفل مبالغة في الايضاح و رفع توهم السّهو عن النقط الا الحاء فلا تنقط لان النقط يوجب الالتباس بالجيم و قد تكتب تحتها حاء صغيرة و قد اختاره السيوطي في النقاية و قال و هو احسن و اوضح و قال فيها ايضا و تنقط هاء رحمة خلافا لاهل الادب فائده قال السيوطي في الاتقان اخرج ابن ابي داود في المصاحف عن ابن سيرين انه كان يكره ان يكتب المصحف مشقاقيل لم قال لان فيه نقصا قال و يحرم كتابة بشئ نجس و اما الذهب فهو حسن كما قاله الغزالي و اخرج