مضمومة و فتح العين و كسر الجيم مشددة علي التذكير و البناء للفاعل من باب التفعيل مرفوع اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع لِلنَّاسِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر و باثبات الالف بعد النون وفاقا الشَّرَّ باثبات همزة الوصل و بفتح الشين المعجمة و تشديد الراء منصوب اسْتِعْجَالَهُمْ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد الجيم وفاقا مصدر علي زنة استفعال منصوب و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما بِالْخَيْرِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة و باظهار الراء عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في لام لَقُضِيَ و هو بوصل لام الابتداء قرأه ابن‌عامرو يعقوب بفتح القاف و الضاد المعجمة و قلب الياء الفا علي البناء للفاعل و نصبا اَجَلَهُمْ علي المفعولية و قرأ الباقون بضم القاف و كسر الضاد و فتح الياء علي البناء للمفعول و رفعوا اَجَلُهُمْ علي نيابة الفاعل و الرسم صالح لان الالف المبدلة من الياء ترسم ياء تغليبا للاصل علي مراد الامالة و قرأ عبدالله لَقَضَيْنَا بضمير التعظيم و البناء للفاعل كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم اِلَيْهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الهاء كسر او ضما و في الميم سكونا و ضما اَجَلُهُمْ بفتح الهمزة و الجيم و اختلف في اللام رفعا و نصبا كما مر و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما فَنَذَرُ بوصل الفا و بالنون مفتوحة و فتح الذال المعجمة علي التعظيم و البناء للفاعل مرفوع و هو مضارع ما تطقوا بماضيه و لا مصدره و لا اسم الفاعل منه و اما و ذرته فشاذ كذا في القاموس الَّذِيْنَ كما تقدم لَا يَرْجُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الجيم علي الغيب و البناء للفاعل لِقَاءَنَا بكسر اللام و باثبات الالف الممدودة بعد القاف

مضمومة و فتح العين و كسر الجيم مشددة علي التذكير و البناء للفاعل من باب التفعيل مرفوع اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع لِلنَّاسِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر و باثبات الالف بعد النون وفاقا الشَّرَّ باثبات همزة الوصل و بفتح الشين المعجمة و تشديد الراء منصوب اسْتِعْجَالَهُمْ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد الجيم وفاقا مصدر علي زنة استفعال منصوب و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما بِالْخَيْرِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة و باظهار الراء عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في لام لَقُضِيَ و هو بوصل لام الابتداء قرأه ابن‌عامرو يعقوب بفتح القاف و الضاد المعجمة و قلب الياء الفا علي البناء للفاعل و نصبا اَجَلَهُمْ علي المفعولية و قرأ الباقون بضم القاف و كسر الضاد و فتح الياء علي البناء للمفعول و رفعوا اَجَلُهُمْ علي نيابة الفاعل و الرسم صالح لان الالف المبدلة من الياء ترسم ياء تغليبا للاصل علي مراد الامالة و قرأ عبدالله لَقَضَيْنَا بضمير التعظيم و البناء للفاعل كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم اِلَيْهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الهاء كسر او ضما و في الميم سكونا و ضما اَجَلُهُمْ بفتح الهمزة و الجيم و اختلف في اللام رفعا و نصبا كما مر و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما فَنَذَرُ بوصل الفا و بالنون مفتوحة و فتح الذال المعجمة علي التعظيم و البناء للفاعل مرفوع و هو مضارع ما تطقوا بماضيه و لا مصدره و لا اسم الفاعل منه و اما و ذرته فشاذ كذا في القاموس الَّذِيْنَ كما تقدم لَا يَرْجُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الجيم علي الغيب و البناء للفاعل لِقَاءَنَا بكسر اللام و باثبات الالف الممدودة بعد القاف