Book: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 4 صفحه 121 Number of Pages: 710 Author(s): محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
اي لا تطلب الفتيا فِيْهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الهاء كسرا و ضما و في الميم سكونا و ضما و ادغاما في ميم مِّنْهُمْ و هي جارة و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما اَحَدًا كما تقدم قبيل الورد اية بالاتفاق (الکهف/۲۳): وَ لَا تَقُوْلَنَّ بالتاء الفوقانية مفتوحة نهي علي الخطاب و بنون التاكيد الثقيلة و فتح اللام قبلها لِشَاْئٍ بوصل لام الجر مكسورة و بزيادة الالف بين الشين و الياء و بحذف صورة الهمزة المكسورة المتطرفة بعد الياء و بوضع مجعودة موقعها قال الداني قال محمد بن عيسي رايت في المصاحف كلها شَئ بغير الف ما خلاف الذي في الكهف يعني قوله و لا تقولن لشائ اني فاعل و قال و في مصحف عبدالله رايت كلها بالالف شَاْئٍ قال الداني و لم اجد شيئا من ذلك في مصاحف اهل العراق و غيرها بالالف انتهي و قال الشاطبي زيدت الالف بعد الشين في الكهف و اما القول برسم شَئٍ في جمع القرءان بالالف فليس معتبرا قال السخاوي في تعليل ذلك فان الجمهور علي حذفها اي عدم رسم الالف في كل القرءان غير هذا الموضع و قال الجزري في النشر زيدت الالف قبل الياء رسما في لِشَاْئٍ من سورة الكهف بغير موجب يعني لا نعلم موجب زيادتها و نقل السيوطي عن الزركشي ان زيادتها للتهويل و التفخيم و التهديد و نقل صاحب الخلاصة عن ابي‌منصور الماتريدي كتب لشائ في هذا المضوع بهذه الصورة اي بزيادة الالف بين الشين و الياء و حسنه اهل النحو و العربية فهو الصواب لانه هكذا كتبه زيد بن ثابت رضي الله عنه و نقل عن السخاوي انه رأي في المصحف الشامي هكذا اي بزيادة
اي لا تطلب الفتيا فِيْهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الهاء كسرا و ضما و في الميم سكونا و ضما و ادغاما في ميم مِّنْهُمْ و هي جارة و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما اَحَدًا كما تقدم قبيل الورد اية بالاتفاق (الکهف/۲۳): وَ لَا تَقُوْلَنَّ بالتاء الفوقانية مفتوحة نهي علي الخطاب و بنون التاكيد الثقيلة و فتح اللام قبلها لِشَاْئٍ بوصل لام الجر مكسورة و بزيادة الالف بين الشين و الياء و بحذف صورة الهمزة المكسورة المتطرفة بعد الياء و بوضع مجعودة موقعها قال الداني قال محمد بن عيسي رايت في المصاحف كلها شَئ بغير الف ما خلاف الذي في الكهف يعني قوله و لا تقولن لشائ اني فاعل و قال و في مصحف عبدالله رايت كلها بالالف شَاْئٍ قال الداني و لم اجد شيئا من ذلك في مصاحف اهل العراق و غيرها بالالف انتهي و قال الشاطبي زيدت الالف بعد الشين في الكهف و اما القول برسم شَئٍ في جمع القرءان بالالف فليس معتبرا قال السخاوي في تعليل ذلك فان الجمهور علي حذفها اي عدم رسم الالف في كل القرءان غير هذا الموضع و قال الجزري في النشر زيدت الالف قبل الياء رسما في لِشَاْئٍ من سورة الكهف بغير موجب يعني لا نعلم موجب زيادتها و نقل السيوطي عن الزركشي ان زيادتها للتهويل و التفخيم و التهديد و نقل صاحب الخلاصة عن ابي‌منصور الماتريدي كتب لشائ في هذا المضوع بهذه الصورة اي بزيادة الالف بين الشين و الياء و حسنه اهل النحو و العربية فهو الصواب لانه هكذا كتبه زيد بن ثابت رضي الله عنه و نقل عن السخاوي انه رأي في المصحف الشامي هكذا اي بزيادة
From 735