فِي الْبَحْرِ باثبات همزة الوصل فَاَرَدتُّ بوصل الفاء و بفتح الهمزة و الراء ماض معلوم من باب الافعال و بتطويل التاء مضمومة ضمير المتكلم المفرد و بادغام الدال في التاء لقرب المخرج و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه اَنْ ناصبة الفعل اَعِيْبَهَا بفتح الهمزة و كسر العين المهملة علي المتكلم المفرد و البناء للفاعل منصوب و بوصل الضمير وَ كَانَ باثبات الالف بعد الكاف وَرَآءَهُمْ بفتح الواو و الراء و باثبات الالف بعد الراء بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها منصوبة و هذه هي قرأة الجمهور و قرأ ابن‌عباس رضي الله عنهما اَمَامَهُمْ بفتح الهمزة كذا في البحٰاري و لا يساعده الرسم ثم هو بادغام الميم في ميم مًّلِكٌ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بفتح الميم و كسر اللام مرفوع يَأْخُذُ بالياء التحتانية مفتوحة و برسم الهمزة الساكنة بعدها الفا و وضع مجعودة عليها بغير لونها للقراءتين و بضم الخاء المعجمة علي التذكير و البناء للفاعل مرفوع كُلَّ بتشديد اللام منصوب مضاف سَفِيْنَةٍ كما تقدم الا انه منكر مخفوض و هذه قرأة الجمهور و قرأ ابي‌بن كعب و عبدالله بن عباس رضي الله عنهم سَفِيْنَةٍ صَالِحَةٍ بزيادة صالحة صفة للسفينة كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم غَصْبًا بفتح الغين المعجمة و سكون الصاد المهملة منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۸۰): وَ اَمَّا كما تقدم الْغُلٰمُ باثبات همزة الوصل و بضم الغين المعجمة و بحذف الالف بعد اللام الثانية بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره مرفوع فَكَانَ كما تقدم الا انه بالفاء موضع الواو

فِي الْبَحْرِ باثبات همزة الوصل فَاَرَدتُّ بوصل الفاء و بفتح الهمزة و الراء ماض معلوم من باب الافعال و بتطويل التاء مضمومة ضمير المتكلم المفرد و بادغام الدال في التاء لقرب المخرج و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه اَنْ ناصبة الفعل اَعِيْبَهَا بفتح الهمزة و كسر العين المهملة علي المتكلم المفرد و البناء للفاعل منصوب و بوصل الضمير وَ كَانَ باثبات الالف بعد الكاف وَرَآءَهُمْ بفتح الواو و الراء و باثبات الالف بعد الراء بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها منصوبة و هذه هي قرأة الجمهور و قرأ ابن‌عباس رضي الله عنهما اَمَامَهُمْ بفتح الهمزة كذا في البحٰاري و لا يساعده الرسم ثم هو بادغام الميم في ميم مًّلِكٌ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بفتح الميم و كسر اللام مرفوع يَأْخُذُ بالياء التحتانية مفتوحة و برسم الهمزة الساكنة بعدها الفا و وضع مجعودة عليها بغير لونها للقراءتين و بضم الخاء المعجمة علي التذكير و البناء للفاعل مرفوع كُلَّ بتشديد اللام منصوب مضاف سَفِيْنَةٍ كما تقدم الا انه منكر مخفوض و هذه قرأة الجمهور و قرأ ابي‌بن كعب و عبدالله بن عباس رضي الله عنهم سَفِيْنَةٍ صَالِحَةٍ بزيادة صالحة صفة للسفينة كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم غَصْبًا بفتح الغين المعجمة و سكون الصاد المهملة منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۸۰): وَ اَمَّا كما تقدم الْغُلٰمُ باثبات همزة الوصل و بضم الغين المعجمة و بحذف الالف بعد اللام الثانية بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره مرفوع فَكَانَ كما تقدم الا انه بالفاء موضع الواو