Book: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 5 صفحه 262 Number of Pages: 710 Author(s): محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
بالیاء فی الحالین وقرأ الباقون بدونها مطلقا اتباعا للرسم ایة بالاتفاق (عنکبوت/۵۷): کُلُّ بتشدید اللام مرفوع مضاف نَفْسٍ بفتح النون و سکون الفاء ذَآئِقَةُ اسم فاعل و باثبات الالف بعد الذال المعجمة بالاتفاق و برسم الهمزة المکسورة بعدها یاء بلا نقط و بوضع مجعودة علیها و برسم التآء فی الاخرهاء مع النقط مرفوع مضاف الْمَوْتِ باثبات همزة الوصل و بتطویل التاء لانها اصلیة ثُمَّ بضم المثلثة و تشدید المیم عاطفة اِلَیْنَا باثبات الف الضمیر للتطرف تُرْجَعُوْنَ رواه ابوبکر بالیاء التحتانیة علی الغیب و قرأ الباقون بالتاء الفوقانیة علی الخطاب و اتفقوا علی ضمها و فتح الجیم علی البناء للمفعول الا یعقوب فانه فتح التاء و کسر الجیم علی البناء للفاعل آیة بالاتفاق (عنکبوت/۵۸): وَ الَّذِیْنَ ءَامَنُوْا کلاهما کما تقدما وَ عَمِلُوا ماض معلوم و بکسر المیم و بزیادة الالف بعد واو الجمع الصّٰلِحٰتِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفین بعد الصاد والحاء و بتطویل التاء مکسورة فی النصب لانه جمع مؤنث سالم لَنُبَوِّئَنَّهُمْ بوصل لام الابتداء مفتوحة و بالنون مضمومة علی التعظیم قرأه حمزة و الکسائی و خلف بالثاء المثلثة ساکنة بعد النون و کسر الواو مخففة بعدها یاء تحتانیة مبدلة من الهمزة من اثوی علی زنة افعل و هو من الثوآء للاقامة یقال ثوی فی المنزل و اثوی غیره و ثوی لازم فاذا تعدی بزیادة همزة النقل لم یتجاوز مفعولا واحدا نحو ذهب و اذهبه فالوجه فی تعدیته الی ضمیر المؤمنین و الی الغرف اما اجراؤه مجری لننزلنهم او بنزع الخافض او تشبیه الظرف الموقت بالمبهم کذا فی الاحتجاج وقرأ الباقون بالباء الموحدة بعد النون
بالیاء فی الحالین وقرأ الباقون بدونها مطلقا اتباعا للرسم ایة بالاتفاق (عنکبوت/۵۷): کُلُّ بتشدید اللام مرفوع مضاف نَفْسٍ بفتح النون و سکون الفاء ذَآئِقَةُ اسم فاعل و باثبات الالف بعد الذال المعجمة بالاتفاق و برسم الهمزة المکسورة بعدها یاء بلا نقط و بوضع مجعودة علیها و برسم التآء فی الاخرهاء مع النقط مرفوع مضاف الْمَوْتِ باثبات همزة الوصل و بتطویل التاء لانها اصلیة ثُمَّ بضم المثلثة و تشدید المیم عاطفة اِلَیْنَا باثبات الف الضمیر للتطرف تُرْجَعُوْنَ رواه ابوبکر بالیاء التحتانیة علی الغیب و قرأ الباقون بالتاء الفوقانیة علی الخطاب و اتفقوا علی ضمها و فتح الجیم علی البناء للمفعول الا یعقوب فانه فتح التاء و کسر الجیم علی البناء للفاعل آیة بالاتفاق (عنکبوت/۵۸): وَ الَّذِیْنَ ءَامَنُوْا کلاهما کما تقدما وَ عَمِلُوا ماض معلوم و بکسر المیم و بزیادة الالف بعد واو الجمع الصّٰلِحٰتِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفین بعد الصاد والحاء و بتطویل التاء مکسورة فی النصب لانه جمع مؤنث سالم لَنُبَوِّئَنَّهُمْ بوصل لام الابتداء مفتوحة و بالنون مضمومة علی التعظیم قرأه حمزة و الکسائی و خلف بالثاء المثلثة ساکنة بعد النون و کسر الواو مخففة بعدها یاء تحتانیة مبدلة من الهمزة من اثوی علی زنة افعل و هو من الثوآء للاقامة یقال ثوی فی المنزل و اثوی غیره و ثوی لازم فاذا تعدی بزیادة همزة النقل لم یتجاوز مفعولا واحدا نحو ذهب و اذهبه فالوجه فی تعدیته الی ضمیر المؤمنین و الی الغرف اما اجراؤه مجری لننزلنهم او بنزع الخافض او تشبیه الظرف الموقت بالمبهم کذا فی الاحتجاج وقرأ الباقون بالباء الموحدة بعد النون
From 600