- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
الکل کما تقدم فی الورد السابق لَا تَکُوْنُوْا بالتاء الفوقانیة مفتوحة نهی علی الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزیادة الالف بعد واو الجمع کَالَّذِیْنَ باثبات همزة الوصل متصلة بکاف التشبیه و بلام واحدة مشددة و کسر الذال ءَاذَوْا بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة فی الابتداء بفتح الذال المعجمة ماض معلوم من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع علی الرجح قال الدانی روی احمد بن یزید الحلوانی عن ابراهیم بن الحسن عن بشار عن اسید ان فی مصاحف اهل المدینة کالذین ءَاذَوْ موسی فی الاحزاب بغیر الف بعد الواو قال و لم اجد ذلک فی شیء من المصاحف و رسم الجزری ایضا فی مصحفه باثبات الالف مُوْسٰی بالیاء علی مراد الامالة فَبَرَّاَهُ بوصل الفاء و بفتح الباء الموحدة و الراء المشددة ماض معلوم من باب التفعیل و برسم الهمزة المفتوحة بعد الراء الفا اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع مِمَّا موصول بالاتفاق من جارة و ما مصدریة او موصولة و باثبات الالف قَالُوْا باثبات الالف بعد القاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع وَ کَانَ باثبات الالف بعد الکاف عِنْدَ اللهِ کما تقدما عند الجمهور الا ان ابن مسعود و الاعمش و ابا حیوة قرؤا بالباء الموحدة بعد العین و برفع الدال علی انه اسم کان کذا فی الکشاف و الرسم صالح له وَجِیْهًا بفتح الواو و کسر الجیم فعیل من الوجاهة ای عظیم القدر منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین آیة بالاتفاق (احزاب/۷۰): یَاَیُّهَا الَّذِیْنَ ءَامَنُوا الکل کما تقدم اتَّقُوا باثبات همزة الوصل و بفتح التاء الفوقانیة مفتوحة و ضم القاف امر من باب الافتعال و بزیادة الالف
الکل کما تقدم فی الورد السابق لَا تَکُوْنُوْا بالتاء الفوقانیة مفتوحة نهی علی الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزیادة الالف بعد واو الجمع کَالَّذِیْنَ باثبات همزة الوصل متصلة بکاف التشبیه و بلام واحدة مشددة و کسر الذال ءَاذَوْا بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة فی الابتداء بفتح الذال المعجمة ماض معلوم من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع علی الرجح قال الدانی روی احمد بن یزید الحلوانی عن ابراهیم بن الحسن عن بشار عن اسید ان فی مصاحف اهل المدینة کالذین ءَاذَوْ موسی فی الاحزاب بغیر الف بعد الواو قال و لم اجد ذلک فی شیء من المصاحف و رسم الجزری ایضا فی مصحفه باثبات الالف مُوْسٰی بالیاء علی مراد الامالة فَبَرَّاَهُ بوصل الفاء و بفتح الباء الموحدة و الراء المشددة ماض معلوم من باب التفعیل و برسم الهمزة المفتوحة بعد الراء الفا اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع مِمَّا موصول بالاتفاق من جارة و ما مصدریة او موصولة و باثبات الالف قَالُوْا باثبات الالف بعد القاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع وَ کَانَ باثبات الالف بعد الکاف عِنْدَ اللهِ کما تقدما عند الجمهور الا ان ابن مسعود و الاعمش و ابا حیوة قرؤا بالباء الموحدة بعد العین و برفع الدال علی انه اسم کان کذا فی الکشاف و الرسم صالح له وَجِیْهًا بفتح الواو و کسر الجیم فعیل من الوجاهة ای عظیم القدر منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین آیة بالاتفاق (احزاب/۷۰): یَاَیُّهَا الَّذِیْنَ ءَامَنُوا الکل کما تقدم اتَّقُوا باثبات همزة الوصل و بفتح التاء الفوقانیة مفتوحة و ضم القاف امر من باب الافتعال و بزیادة الالف