Book: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 6 صفحه 499 Number of Pages: 710 Author(s): محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
مَّا الموصولة و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه کَسَبُوْا ماض معلوم و بفتح السین و بزیادة الالف بعد واو الجمع شَیْئاً کما تقدم وَ لَا مَا اتَّخَذُوْا کما تقدم الا انه بصیغة الجمع و بزیادة الالف بعد واو مِنْ جارة دُوْنِ مخفوض مضاف اللهِ کما تقدم اَوْلِیَاءَ بفتح الهمزة  و کسر اللام جمع الولی و باثبات الالف بعد الیاء بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها منصوب غیر مجری وَ لَهُمْ عَذَابٌ کما تقدما عَظِیْمٌ فعیل من العظمة مرفوع علی نعت عذاب اٰیة بالاتفاق (جاثیه/۱۱): هٰذَا بحذف الالف من حرف التنبیه و بوصل الهاء بالذال و بالالف بعد الذال هُدًی بضم الهاء وفتح الدال منونة و برسم الالف المقصورة بعدها یاء تغلیبا للاصل و مراد الامالة وَ الَّذِیْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة بالاتفاق و بکسر الذال کَفَرُوْا ماض معلوم و بفتح الفاء و بزیادة الالف بعد واو الجمع بِٔاَیٰتِ بوصل الباء الجارة بعدها الف واحدة بینهما مجعودة مشبعة لتدل علی الهمزة المحذوفة و بیاء واحدة علی الاکثر و بحذف الالف بعد الیاء و بتطویل التاء لانه جمع مؤنث سالم و فی بعض المصاحف العراق بیاءین علی الاصل قبل الاعتلال ذکره الدانی و وافقه الشاطبی و اما الجزری فقد خص الاختلاف بما اضیف الی ضمیر جمع المتکلم و الله اعلم بالصواب مضاف رَبِّهِمْ بتشدید الباء و وصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما لَهُمْ عَذَابٌ کلاهما کما تقدما مِنْ جارة رِجْزٍ بکسر الراء و سکون الجیم اٰخره زای مخفوض منون اَلِیْمٌ کما تقدم الا ان
مَّا الموصولة و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه کَسَبُوْا ماض معلوم و بفتح السین و بزیادة الالف بعد واو الجمع شَیْئاً کما تقدم وَ لَا مَا اتَّخَذُوْا کما تقدم الا انه بصیغة الجمع و بزیادة الالف بعد واو مِنْ جارة دُوْنِ مخفوض مضاف اللهِ کما تقدم اَوْلِیَاءَ بفتح الهمزة  و کسر اللام جمع الولی و باثبات الالف بعد الیاء بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها منصوب غیر مجری وَ لَهُمْ عَذَابٌ کما تقدما عَظِیْمٌ فعیل من العظمة مرفوع علی نعت عذاب اٰیة بالاتفاق (جاثیه/۱۱): هٰذَا بحذف الالف من حرف التنبیه و بوصل الهاء بالذال و بالالف بعد الذال هُدًی بضم الهاء وفتح الدال منونة و برسم الالف المقصورة بعدها یاء تغلیبا للاصل و مراد الامالة وَ الَّذِیْنَ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة بالاتفاق و بکسر الذال کَفَرُوْا ماض معلوم و بفتح الفاء و بزیادة الالف بعد واو الجمع بِٔاَیٰتِ بوصل الباء الجارة بعدها الف واحدة بینهما مجعودة مشبعة لتدل علی الهمزة المحذوفة و بیاء واحدة علی الاکثر و بحذف الالف بعد الیاء و بتطویل التاء لانه جمع مؤنث سالم و فی بعض المصاحف العراق بیاءین علی الاصل قبل الاعتلال ذکره الدانی و وافقه الشاطبی و اما الجزری فقد خص الاختلاف بما اضیف الی ضمیر جمع المتکلم و الله اعلم بالصواب مضاف رَبِّهِمْ بتشدید الباء و وصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما لَهُمْ عَذَابٌ کلاهما کما تقدما مِنْ جارة رِجْزٍ بکسر الراء و سکون الجیم اٰخره زای مخفوض منون اَلِیْمٌ کما تقدم الا ان
From 680