Book: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 6 صفحه 609 Number of Pages: 710 Author(s): محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
بعد الفاء بالاتفاق کما نص علیه فی هامش بعض المصاحف الصحیحة مرفوع فَلَن بوصل الفاء یَغفِرَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و کسر الفاء علی التذکير و البناء للفاعل منصوب بلن الله کما تقدم الا انه مرفوع علی فاعل یغفر لَهُمْ بوصل لام الجر مفتوحة و اختلف فی المیم سکونا و ضما اٰیة بالاتفاق (محمد/۳۵): فَلَاتَهِنُوُا بوصل الفاء بلا الناهیة و بالتاء الفوقانیة مفتوحة و کسر الهاء نهی علی الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزدیادة الالف بعد واو الجمع اي لا تضعفوا وَ تَدُعُوْا بالتاء الفوقانیة مفتوحة و سکون الدال المهملة فی المشهورة و ضم العین المهملة و بحذف نون الرفع للجزم عطفا عی تهنوا او للنصب باضمار ان و قرئ لا تَدَّعوا باعادة لا للتاکید و بتشدید الدال من ادعی بمعنی دعا و الرسم صالح کذا فی الکشاف و علی الوجهین بزیادة الالف بعد الواو اِلیَ بالیاء السَّلُمِ باثبات همزة الوصل قرأه ابوبکر و حمزة و خلف بکسر السین المهملة و فتحها الباقون و اتفقوا علی اسکان اللام و هما لغتان للمسایلة و هی الصلح وَ اَنُتُم ضمیر المخاطبین الُاَعلَوُنَ باثبات همزة الوصل و بفتح الهمزة بعد لام التعریف و سکون العین المهملة و فتح اللام بعدها جمع الاعلی افعل التفضیل و المراد الاغلبون و قیل الاعلمون وَ اللهُ کما تقدم مَعَکُمُ بالتحریک و بوصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما وَ لَنُ ناصبة الفعل یَتِرَکُمُ بالیاء التحانیة مفتوحة و کسرالتاء الفوقانیة علی التذکير
بعد الفاء بالاتفاق کما نص علیه فی هامش بعض المصاحف الصحیحة مرفوع فَلَن بوصل الفاء یَغفِرَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و کسر الفاء علی التذکير و البناء للفاعل منصوب بلن الله کما تقدم الا انه مرفوع علی فاعل یغفر لَهُمْ بوصل لام الجر مفتوحة و اختلف فی المیم سکونا و ضما اٰیة بالاتفاق (محمد/۳۵): فَلَاتَهِنُوُا بوصل الفاء بلا الناهیة و بالتاء الفوقانیة مفتوحة و کسر الهاء نهی علی الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزدیادة الالف بعد واو الجمع اي لا تضعفوا وَ تَدُعُوْا بالتاء الفوقانیة مفتوحة و سکون الدال المهملة فی المشهورة و ضم العین المهملة و بحذف نون الرفع للجزم عطفا عی تهنوا او للنصب باضمار ان و قرئ لا تَدَّعوا باعادة لا للتاکید و بتشدید الدال من ادعی بمعنی دعا و الرسم صالح کذا فی الکشاف و علی الوجهین بزیادة الالف بعد الواو اِلیَ بالیاء السَّلُمِ باثبات همزة الوصل قرأه ابوبکر و حمزة و خلف بکسر السین المهملة و فتحها الباقون و اتفقوا علی اسکان اللام و هما لغتان للمسایلة و هی الصلح وَ اَنُتُم ضمیر المخاطبین الُاَعلَوُنَ باثبات همزة الوصل و بفتح الهمزة بعد لام التعریف و سکون العین المهملة و فتح اللام بعدها جمع الاعلی افعل التفضیل و المراد الاغلبون و قیل الاعلمون وَ اللهُ کما تقدم مَعَکُمُ بالتحریک و بوصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما وَ لَنُ ناصبة الفعل یَتِرَکُمُ بالیاء التحانیة مفتوحة و کسرالتاء الفوقانیة علی التذکير
From 680