و قراءة )القمر/۲۳): کَذَّبَتْ کما تقدم الا ان ابن کثیر و قالون و عاصم اظهروا التاء و الباقون ادغموها فی ثاء ثَمُوْدُ و هو بضم الدال بلا تنوین لانه غیر مجری مرفوع علی فاعل کذبت بِالنُّذُرِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة و الباقی کما تقدم ٰایة )القمر/۲۴): فَقَالُوْا بوصل الفاء و باثبات الالف بعد القاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع اَبَشَراً بهمزة الاستفهام و برسمها الفا للابتداء و بفتح الباء الموحدة و الشین المعجمة منصوب بفعل مضمر یفسره نتبعه علی المشهورة و بالالف فی الاخر عوض التنوین و قرئ بالرفع علی الابتداء و نتبعه خبره کذا فی الکشاف و لایساعده الرسم مِنَّا جارة و بتشدید النون لادغام النون الاصلیة فی نون الضمیر و باثبات الفه للتطرف وَاحِداً اسم فاعل و باثبات الالف بعد الواو علی ضابط الدانی و هو الاکثر و حذفها الجزری منصوب علی نعت بشرا و بالالف في الٰاخر عوض التنوين و لم يذكر الزمخشري اختلاف القراءة فيه فيحتمل ان يكون مرفوعا علي نعت بشرا و لایساعده الرسم و یحتمل ان یکون منصوبا علی الحال و الله اعلم بالصواب نَتَّبِعُهُ بالنون مفتوحة و فتح التاء الفوقانیة مشددة و کسر الباء الموحدة علی المتکلم معه غیره و البناء للفاعل من باب الافتعال مرفوع و بوصل الضمیر اِنَّا بکسر الهمزة و بنون واحدة مشددة و باثبات الف الضمیر للتطرف اِذًا برسم النون الساکنة بعد الذال الفا بالاتفاق کمانص علیه الدانی لَّفِیْ بوصل لام التاکید مفتوحة ضَلٰلٍ

و قراءة )القمر/۲۳): کَذَّبَتْ کما تقدم الا ان ابن کثیر و قالون و عاصم اظهروا التاء و الباقون ادغموها فی ثاء ثَمُوْدُ و هو بضم الدال بلا تنوین لانه غیر مجری مرفوع علی فاعل کذبت بِالنُّذُرِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة و الباقی کما تقدم ٰایة )القمر/۲۴): فَقَالُوْا بوصل الفاء و باثبات الالف بعد القاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع اَبَشَراً بهمزة الاستفهام و برسمها الفا للابتداء و بفتح الباء الموحدة و الشین المعجمة منصوب بفعل مضمر یفسره نتبعه علی المشهورة و بالالف فی الاخر عوض التنوین و قرئ بالرفع علی الابتداء و نتبعه خبره کذا فی الکشاف و لایساعده الرسم مِنَّا جارة و بتشدید النون لادغام النون الاصلیة فی نون الضمیر و باثبات الفه للتطرف وَاحِداً اسم فاعل و باثبات الالف بعد الواو علی ضابط الدانی و هو الاکثر و حذفها الجزری منصوب علی نعت بشرا و بالالف في الٰاخر عوض التنوين و لم يذكر الزمخشري اختلاف القراءة فيه فيحتمل ان يكون مرفوعا علي نعت بشرا و لایساعده الرسم و یحتمل ان یکون منصوبا علی الحال و الله اعلم بالصواب نَتَّبِعُهُ بالنون مفتوحة و فتح التاء الفوقانیة مشددة و کسر الباء الموحدة علی المتکلم معه غیره و البناء للفاعل من باب الافتعال مرفوع و بوصل الضمیر اِنَّا بکسر الهمزة و بنون واحدة مشددة و باثبات الف الضمیر للتطرف اِذًا برسم النون الساکنة بعد الذال الفا بالاتفاق کمانص علیه الدانی لَّفِیْ بوصل لام التاکید مفتوحة ضَلٰلٍ