- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
للفاعل بِه بوصل الباء الجارة وَ يَغْفِرْ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الفاء بينهما غين معجمة ساكنة و بجزم الراء عطفا علي يؤت أو علي يجعل و بادغام الراء في لام لَكُمْ عند ابي عمرو بخلاف بين اهل العراق و اظهرها الباقون و لكم كما تقدم وَ اللهُ كما تقدم الا انه مرفوع علي المبتداء غَفُوْرٌ فعول من الغفران رَّحِيْمٌ فعيل من الرحمة كلاهما مرفوعان علي الخبر ٰاية بالاتفاق )الحدید/۲۹): لِئَلَّا بوصل لام الجر مكسورة و برسم الهمزة المفتوحة بعدها ياء بالاتفاق علي مراد الوصل والتليين كما نص عليه الداني اصله لان لابان المصدرية و لا الزائدة للتاكيد و المعني لان يعلم قرأه ورش بابدال الهمزة ياء و وافقه حمزة وقفا و الباقون حققوا الهمزة يَعْلَمَ بالياء التحتانية مفتوحة و فتح اللام علي التذكير و البناء للفاعل منصوب بان و قرئ لكيلا يعلم و لكي يعلم و ليعلم بلام كي و لِاَيعَّلم بادغام النون في الياء و لِيَيَّعْلَم بقلب الهمزة ياء و ادغام النون في الباء كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم شيئا من الوجوه و عن الحسن لَيْلَا يعلم بفتح اللام علي ان الاصل في لام الجرا لفتح و بسكون الياء و رواه قطرب بكسر اللام و قيل في وجهيها حذفت همزة ان و ادغمت نونها في لام لافصاد للاثم ابدلت اللام المدغمة ياء و اسكنت تخفيفا ذكره الزمخشري و الرسم صالح له اَهْلُ مرفوع مضاف الْكِتٰبِ كما تقدم الا انه مخفوض اَلَّا بفتح الهمزة و تشديد اللام اصله ان لا بان المخففة من المثقلة و لا النافية رسمت موصولة
للفاعل بِه بوصل الباء الجارة وَ يَغْفِرْ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الفاء بينهما غين معجمة ساكنة و بجزم الراء عطفا علي يؤت أو علي يجعل و بادغام الراء في لام لَكُمْ عند ابي عمرو بخلاف بين اهل العراق و اظهرها الباقون و لكم كما تقدم وَ اللهُ كما تقدم الا انه مرفوع علي المبتداء غَفُوْرٌ فعول من الغفران رَّحِيْمٌ فعيل من الرحمة كلاهما مرفوعان علي الخبر ٰاية بالاتفاق )الحدید/۲۹): لِئَلَّا بوصل لام الجر مكسورة و برسم الهمزة المفتوحة بعدها ياء بالاتفاق علي مراد الوصل والتليين كما نص عليه الداني اصله لان لابان المصدرية و لا الزائدة للتاكيد و المعني لان يعلم قرأه ورش بابدال الهمزة ياء و وافقه حمزة وقفا و الباقون حققوا الهمزة يَعْلَمَ بالياء التحتانية مفتوحة و فتح اللام علي التذكير و البناء للفاعل منصوب بان و قرئ لكيلا يعلم و لكي يعلم و ليعلم بلام كي و لِاَيعَّلم بادغام النون في الياء و لِيَيَّعْلَم بقلب الهمزة ياء و ادغام النون في الباء كذا في الكشاف و لا يساعده الرسم شيئا من الوجوه و عن الحسن لَيْلَا يعلم بفتح اللام علي ان الاصل في لام الجرا لفتح و بسكون الياء و رواه قطرب بكسر اللام و قيل في وجهيها حذفت همزة ان و ادغمت نونها في لام لافصاد للاثم ابدلت اللام المدغمة ياء و اسكنت تخفيفا ذكره الزمخشري و الرسم صالح له اَهْلُ مرفوع مضاف الْكِتٰبِ كما تقدم الا انه مخفوض اَلَّا بفتح الهمزة و تشديد اللام اصله ان لا بان المخففة من المثقلة و لا النافية رسمت موصولة