- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
مخففة ٰاخره باء موحدة ای اذا دخل ظلامه فی کل شئ ٰایة )الفلق/۴): و مِنْ شَرِّ کلاهما کما تقدما النَّفّٰثٰتِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفین بعد الفاء و بعد الثاء المثلثة و بفتح النون و الفاء المشددة علی المبالغة عند غیر رویس فقد اختلفوا فیه عنه فروی النخاس عن الثمار عنه النافثات بالف بعد النون و کسر الفاء مخففة من غیر الف بعدها و کذا رواه عبدالسلام المعلم عنه فهی علی صیغة اسم الفاعل و کذا ارواه ابوالفتح النحوی عن یعقوب و هی قراءة عبدالله بن القاسم المدنی و ابی السمال و عاصم الجحدری و هی روایة ابن ابی شریح عن الکسائی و جاءت عن الحسن البصری ایضا و روی باقی اصحاف الثمار عنه عن رویس بصیغة المبالغة کقراءة الجماعة و روی الشهر زوری فی کتابه المصباح و انفرد به عن روح النفاثات بضم النون و تخفیف الفاء جمع نفاثة و هی ما نفثته من فیک و قرأ ابوالربیع و الحسن ایضا النفثات بغیر الف بعد النون و بتخفیف الفاء مکسورة علی صغیة الصفة المشبهة مثل حذرات لکونه لازما او مقصورا من النافثات و الوجوه کلها ترجع الی معنی واحد لان الکل ماخود من النفث و هو شبه النفخ یکون فی الرقیة و لا ریق معه فان کان معه ریق فهو التفل و المراد بها السواحر فعلی صیغة المبالغة یراد تکرار الفعل و الاحتراف و علی اسم الفاعل و الصفة المشبهة الوفقه و التکرار ایضا هذا ملخص ما ذکره الجزری فی النشر وَ لا تخالف الرسم کما نص علیه الجزری حیث قال اجمعت المصاحف
مخففة ٰاخره باء موحدة ای اذا دخل ظلامه فی کل شئ ٰایة )الفلق/۴): و مِنْ شَرِّ کلاهما کما تقدما النَّفّٰثٰتِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفین بعد الفاء و بعد الثاء المثلثة و بفتح النون و الفاء المشددة علی المبالغة عند غیر رویس فقد اختلفوا فیه عنه فروی النخاس عن الثمار عنه النافثات بالف بعد النون و کسر الفاء مخففة من غیر الف بعدها و کذا رواه عبدالسلام المعلم عنه فهی علی صیغة اسم الفاعل و کذا ارواه ابوالفتح النحوی عن یعقوب و هی قراءة عبدالله بن القاسم المدنی و ابی السمال و عاصم الجحدری و هی روایة ابن ابی شریح عن الکسائی و جاءت عن الحسن البصری ایضا و روی باقی اصحاف الثمار عنه عن رویس بصیغة المبالغة کقراءة الجماعة و روی الشهر زوری فی کتابه المصباح و انفرد به عن روح النفاثات بضم النون و تخفیف الفاء جمع نفاثة و هی ما نفثته من فیک و قرأ ابوالربیع و الحسن ایضا النفثات بغیر الف بعد النون و بتخفیف الفاء مکسورة علی صغیة الصفة المشبهة مثل حذرات لکونه لازما او مقصورا من النافثات و الوجوه کلها ترجع الی معنی واحد لان الکل ماخود من النفث و هو شبه النفخ یکون فی الرقیة و لا ریق معه فان کان معه ریق فهو التفل و المراد بها السواحر فعلی صیغة المبالغة یراد تکرار الفعل و الاحتراف و علی اسم الفاعل و الصفة المشبهة الوفقه و التکرار ایضا هذا ملخص ما ذکره الجزری فی النشر وَ لا تخالف الرسم کما نص علیه الجزری حیث قال اجمعت المصاحف