وخفض الرحمن الرحيم الجمهور، ونصبهما أبو العالية وابن السميفع وعيسى بن عمرو، ورفعهما أبو رزين العقيلي والربيع بن خيثم وأبو عمران الجوني. --البحر المحيط، ج۱، ص۳۵--
حجّت
فالخفض على النعت، وقيل في الخفض إنه بدل أو عطف بيان، وتقدم شيء من هذا. والنصب والرفع للقطع. --البحر المحيط، ج۱، ص۳۵--
وَكَانَ أَبُو عَمْرو إِذا التقى الحرفان وهما من كَلِمَتَيْنِ على مِثَال وَاحِد متحركين أسكن الأول وأدغمه فِي الثَّانِي. --السبعة فی القرائات، ص۱۱۶--