وقرئ في الشواذ: ويمدهم بضم الياء.
(التبيان في تفسير القرآن، ج۱، ص۸۱)
وقرأ ابن محيصن وشبل: يمدهم. وتروى عن ابن كثير: ونسبة المد إلى اللّه حقيقة، إذ هو موجد الأشياء والمنفرد باختراعها. والمعنى: أن اللّه تعالى يطول لهم في الطغيان.
(البحر المحيط فى التفسير، ج۱، ص۱۱۶)
واختلفوا في الميم فكان ابن كثير يصل الميم بواو انضمت الهاء قبلها أو انكسرت فيقول عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضآلين (فاتحة الكتاب ۷) وعلى قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشوة (البقرة ۷) . -- السبعة فی القرائات، ص۱۰۸--