قرأ ابو جعفر المدني: اماني مخففاً والباقون بالتشديد. قرأ ابو جعفر المدني: اماني مخففاً والباقون بالتشديد.
(التبيان في تفسير القرآن، ج‏۱، ص۳۱۷)

قرأ أبو جعفر وشيبة والحسن أماني مخففة والباقون بالتشديد وكذلك في قوله‏ لَيْسَ بِأَمانِيِّكُمْ وَلا أَمانِيِّ أَهْلِ الْكِتابِ.
(مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۱، ص۲۸۸)

حجّت
قال ابن جني الأصل فيه التثقيل أماني جمع أمنية والتخفيف في هذا النحو كثير والمحذوف منه الياء الأولى التي هي نظيرة ياء المد مع غير الإدغام نحو ياء قراطيس وحوامين وأراجيح جمع حومانة وأرجوحة. على أن حذف الياء مع الإدغام أسهل من حذفه ولا إدغام معه وذلك أن هذه الياء لما أدغمت خفيت وكادت تستهلك فإذا أنت حذفتها فكأنك إنما حذفت شيئا هو في حال وجوده في حكم المحذوف.
(مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۱، ص۲۸۸)

وقرىء أماني بالتخفيف.
(الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج‏۱، ص۱۵۷)

قرأ الجمهور: أماني، بالتشديد. وقرأ أبو جعفر وشيبة والأعرج وابن جمار، عن نافع وهارون، عن أبي عمرو: أماني بالتخفيف، جمعه على أفاعل، ولم يعتد بحرف المد الذي في المفرد.
(البحر المحيط في التفسير، ج۱، ص۴۴۵)‏

حجّت
قال أبو حاتم: كل ما جاء من هذا النحو واحده مشدد.
(البحر المحيط في التفسير، ج۱، ص۴۴۵)‏