روي في الشواذ عن عوف بن الاعرابي انه قرأ مسلمين على الجمع.
(التبيان في تفسير القرآن، ج۱، ص۴۶۳)
وقرىء مسلمين على الجمع.
(الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۱۸۸)
حجّت
كأنهما أرادا انفسهما وهاجر أو أجريا التثنية على حكم الجمع لأنها منه.
(الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۱۸۸)
وقرأ ابن عباس وعوف الأعرابي: مسلمين على الجمع، دعاء لهما وللموجود من أهلهما، كهاجر، وهذا أولى من جعل لفظ الجمع مرادا به التثنية، وقد قيل به هنا.
(البحر المحيط في التفسير، ج۱، ص۶۲۰)
- و[كَانَ أَبُو عَمْرو] يدغم النُّون فِي اللَّام إِذا تحرّك مَا قبلهَا مثل لن نؤمن لَك الْبَقَرَة ٥٥ وَتبين لكم إِبْرَاهِيم ٤٥ فَإِن سكن مَا قبلهَا يدغم مثل قَوْله وَتَكون لَكمَا يُونُس ٧٨ وقد كَانَ لكم آل عمرَان ١٣. --السبعة فی القرائات، ص۱۱۸--