وقرأ ابن أبى عبلة وسبعة بالنصب عطفا على محل ثلاثة أيام. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۲۴۱--
حجّت
وكأنه قيل: فصيام ثلاثة أيام، كقوله: أَوْ إِطْعامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ يَتِيماً فإن قلت فما فائدة الفذلكة؟ قلت: الواو قد تجيء للإباحة في نحو قولك: جالس الحسن وابن سيرين. ألا ترى أنه لو جالسهما جميعا أو واحداً منهما كان ممتثلا ففذلكت نفيا لتوهم الإباحة. وأيضا ففائدة الفذلكة في كل حساب أن يعلم العدد جملة كما علم تفصيلا ليحاط به، ومن جهتين، فيتأكد العلم. وفي أمثال العرب: علمان خير من علم، وكذلك كامِلَةٌ تأكيد آخر. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۲۴۱--
قرأ زيد بن علي، وابن أبي عبدة: وسبعة، بالنصب. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۲۶۷--
حجّت
قال الزمخشري: عطفا على محل ثلاثة أيام. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۲۶۷--
وَكلهمْ كَانَ يظْهر النُّون الساكنة والتنوين عِنْد الْهمزَة وَالْهَاء والحاء وَالْخَاء وَالْعين والغين وروى الْمسَيبِي عَن نَافِع أَنه لم يظْهر النُّون الساكنة والتنوين عِنْد الْخَاء والغين مثل هَل من خَالق غير الله فاطر ٣ وروى غَيره عَن نَافِع الْإِظْهَار. --السبعة فی القرائات، ص۱۲۵--