وقرئ: من حيث أفاض الناس بكسر السين أى الناسي وهو آدم. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۲۴۷--
وقراءة ابن جبير: من حيث أفاض الناسي، بالياء، قراءة شاذة. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۳۰۳--
حجّت
وفيها تنبيه على أن الإفاضة من عرفات شرع قديم، وفيها تذكير يذكر عهد اللّه وأن لا ينسى، وقد ذكرنا أنه يؤول على أن المراد بالناسي آدم عليه السلام، ويحتمل أن يكون الناسي في قراءة سعيد معناه التارك. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۳۰۳--