ومن قرأ ويشهد الله بفتح الياء معناه أنه تعالى يشهد عليه بنفاقه، وإظهاره خلاف ما يبطن. والقراءة العامة هي الاولى. --التبيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۱۷۹--
وفي مصحف أبىّ: ويستشهد اللَّه. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۲۵۱--
قرأ الجمهور بضم الياء وكسر الهاء. ونصب الجلالة من: أشهد، وقرأ أبو حيوة، وابن محيصن بفتح الياء والهاء ورفع الجلالة، من شهد، وقرأ أبي، وابن مسعود: ويستشهد اللّه. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۳۲۶--
حجّت
وقراءة: ويستشهد، بجواز أن تكون فيها: استفعل، بمعنى: أفعل: نحو أيقن واستيقن، فيوافق قراءة الجمهور، وهو الظاهر، ويجوز أن تكون فيها: استفعل، بمعنى المجرد، فيكون استشهد بمعنى شهد. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۳۲۷--