وروى أبو الأشهب عن أبي رجاء أنه قرأ: لا نكلف نفسا بالنون، مسندا الفعل إلى ضمير اللّه تعالى، و: نفسا، بالنصب مفعول. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۵۰۱--
وَكلهمْ كَانَ يظْهر النُّون الساكنة والتنوين عِنْد الْهمزَة وَالْهَاء والحاء وَالْخَاء وَالْعين والغين وروى الْمسَيبِي عَن نَافِع أَنه لم يظْهر النُّون الساكنة والتنوين عِنْد الْخَاء والغين مثل هَل من خَالق غير الله فاطر ٣ وروى غَيره عَن نَافِع الْإِظْهَار. --السبعة فی القرائات، ص۱۲۵