Word: غُرفَةً Sura: البقرة Verse: 249
غُرفَةً Compare
التبيان في تفسير القرآن

قرأ غرفة بالفتح ابن كثير، وأبوعمرو، ونافع. الباقون بالضم، وهما لغتان. --التبيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۲۹۴--

كتاب مجمع البيان لعلوم القرآن

قرأ ابن كثير وأبو عمرو وأهل المدينة غرفة بالفتح والباقون بالضم. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۶۱۶--

حجّت
قال أبو علي من فتح الغين عدى الفعل إلى المصدر والمفعول في قوله محذوف والمعنى إلا من اغترف ماء غرفة ومن ضم الغين عدى الفعل إلى المفعول به ولم يعده إلى المصدر لأن الغرفة العين المغترفة فهو بمنزلة إلا من اغترف ماء والبغداديون يجعلون هذه الأسماء المشتقة من المصادر بمنزلة المصادر ويعملونها كما يعملون المصادر فيقولون عجبت من دهنك لحيتك. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۶۱۶--

الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل

وقرئ غرفة بالفتح بمعنى المصدر، وبالضم بمعنى المغروف. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج‏۱، ص۲۹۵--

البحر المحيط في التفسير

وقرأ الحرميان، وأبو عمر، و: غرفة، بفتح الغين وقرأ الباقون بضمها. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۵۸۸--

حجّت
فقيل: هما بمعنى المصدر، وقيل: هما بمعنى المغروف، وقيل: الغرفة بالفتح المرة، وبالضم ما تحمله اليد، فإذا كان مصدرا فهو على غير الصدر، إذ لو جاء على الصدر لقال: اغترافة، ويكون مفعول اغترف محذوفا، أي: ماء، وإذا كان بمعنى المغروف كان مفعولا به، قال ابن عطية: وكان أبو عليّ يرجح ضم الغين، ورجحه الطبري أيضا: أن غرفة بالفتح إنما هو مصدر على غير اغتراف. انتهى. وهذا الترجيح الذي يذكره المفسرون والنحويون بين القراءتين لا ينبغي، لأن هذه القراءات كلها صحيحة ومروية ثابتة عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم، ولكل منها وجه ظاهر حسن في العربية، فلا يمكن فيها ترجيح قراءة على قراءة. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۵۸۸--

كتاب السبعة في القراءات

وَاخْتلفُوا فِي ضم الْغَيْن وَفتحهَا من قَوْله غرفَة ۲۴۹ فَقَرَأَ ابْن كثير وَنَافِع وَأَبُو عَمْرو غرفَة بِفَتْح الْغَيْن وَقَرَأَ عَاصِم وَابْن عَامر وَحَمْزَة وَالْكسَائِيّ غرفَةبِالضَّمِّ.--السبعة فی القرائات، ص۱۸۷--