وكتبوا: لا ریب فیه بالهاء، اجتمعت المصاحف [على ذلك] وعلى كل ما كان مثله، من هاء الضمیر، فی حال الجر والضم، وسواء تحرك ما قبلها نحو: به إلّا، تاویله إلّا الله وشبهه، أو سكن نحو: فیه والیه وعلیه وأبویه وعنه ومنه.
(مختصر التبیین، ج۲، ص۶۲و۶۳)
........