أجمع كتاب المصاحف على حذف الألف من الرسم بعد «یا» التى للنداء
(المقنع، ص ۱۶)
وكذلك كل همزة مفتوحة دخلت على الف سواء كانت تلك الألف مبدلة من همزة أو كانت زائدة نحو «ءامنوا، و ءامن، و ءاخر، و ءازر و ءامین، و ءاسن و ءانفا» و شبهه فرسم ذلك كله بألف واحدة و هی عندی الثانیة.
(المقنع، ص ۲۴)
وأما قوله عز وجل «یادم» حیث وقع فمرسوم فی جمیع المصاحف بألف واحدة وهی عندی الأصلیة لا غیر.
(المقنع، ص ۲۵)
أجمع كتاب المصاحف على حذف الألف من الرسم بعد «یا» التي للنداء.
(المقنع، ص ۱۶--
وكذلك كل همزة مفتوحة دخلت على ألف سواء كانت تلك الألف مبدلة من همزة أو كانت زائدة نحو: ءامنوا وءامن وءاخر وءازر وءامین وءاسن وءانفا وشبهه فرسم ذلك كله بألف واحدة وهي عندي الثانیة. --المقنع، ص ۲۴)
وأما قوله عز وجل «یادم» حیث وقع فمرسوم في جمیع المصاحف بألف واحدة وهي عندي الأصلیة لا غیر.
(المقنع، ص ۲۵)
قُلنا يًّئئادَمُ كلاهما كما تقدم.
(نثر المرجان، ج۱، ص۱۳۱--
(بحذف الألف من حرف النداء ووصلها بألف «آدم» وحذف صورة الهمزة قبل الألف منه ووضع مجعودة موقعها، وكذلك رسمه الجزري في مصحفه) --نثر المرجان، ج۱، ص۱۲۸) ذیل آیه ۳۳بقرة.