Word: خّْلِدونَ Sura: البقرة Verse: 39
خّْلِدونَ Compare
المقنع صفحه 22

كذلك اتفقوا على حذف الألف من الجمع السالم الكثیر الدور فی المذكر والمؤنّث جمیعا " فالمذكر " نحو : العلمین، والصبرین، والصدقین، والفسقین، والمنفقین، والكفرین، والشیطین، والظلمون، الخسرون، والسحرون، والكفرون؛ " المؤنث " نحو المسلمت، والمؤمنت، والطیبت، والخبیث، والكلمت، وفی ظلمت، والظلمت، وبكلمت، والمتصدقت، وثیبت، وبینت، والغرفت و ما كان مثله.
(المقنع ص ۲۲)

المقنع صفحه 26

واتفقت المصاحف على حذف الألف بعد واو الجمع فی اصلین مطّردین وأربعة أحرف: فأما الاصلان فهما «جاءو» و «باءو» حیث وقعا واما الأحرف الأربعة فأولها فی البقرة «فأن فاءو» و فی الفرقان «وعتو عتوّا كبیرا» وفی سبإ «و الذین سعو فی ءایتنا» وفی الحشر «و الذین تبوّءو الدار» وكذلك حذفت الالف بعد الواو الاصلیة فی موضع واحد وهو قوله فی النساء «فاولئك عسى الله أن یعفو عنهم» لا غیر واثبتت بعد هذه المواضع الألف بعد واو الجمع و واو الاصل التی فی الفعل فی جمیع القرآن نحو «ءامنوا، وكفروا، ونسوا الله، ولا تدعوا، وإذا دعوا، واساءوا، واشتروا، واعتدوا، وءاذوا، وغدوا، واتقوا، ولوّوا، و ولَّوا، وءاووا، وتدعوا، وترجوا، وفلا یربوا، ولیربوا، وإنما اشكوا، و لیبلوا ، و او یعفوا ولن ندعوا» وما كان مثله حیث وقع وسواء كان الفعل الذی الواو فیه لام فی موضع نصب أو رفع لوقوع الواو طرفا فی الجمیع.
(المقنع، ص ۲۶ و ۲۷)

المقنع

كذلك اتفقوا على حذف الألف من الجمع السالم الكثیر الدور في المذكر والمؤنّث جمیعا، فالمذكر نحو: العلمین والصبرین والصدقین والفسقین والمنفقین والكفرین والشیطین والظلمون والخسرون والسحرون والكفرون والمؤنث نحو: المسلمت والمؤمنت والطیبت والخبیث والكلمت وفيظلمت والظلمت وبكلمت والمتصدقت وثیبت وبینت والغرفت وما كان مثله.
(المقنع ص ۲۲--
واتفقت المصاحف على حذف الألف بعد واو الجمع في أصلین مطّردین وأربعة أحرف: فأما الأصلان فهما جاءو وباءو حیث وقعا، وأما الأحرف الأربعة فأولها في البقرة فإن فاءو وفي الفرقان وعتو عتوّا كبیرا وفي سبإ والذین سعو في ءایتنا وفي الحشر والذین تبوّءو الدار، وكذلك حذفت الألف بعد الواو الأصلیة في موضع واحد وهو قوله في النساء فاولئك عسى الله أن یعفو عنهم لا غیر، وأثبتت بعد هذه المواضع الألف بعد واو الجمع وواو الأصل التي في الفعل في جمیع القرآن نحو: ءامنوا وكفروا ونسوا الله ولا تدعوا وإذا دعوا واساءوا واشتروا واعتدوا وءاذوا وغدوا واتقوا ولوّوا وولَّوا وءاووا وتدعوا وترجوا وفلا یربوا ولیربوا وإنما اشكوا ولیبلوا واو یعفوا ولن ندعوا وما كان مثله حیث وقع، وسواء كان الفعل الذی الواو فیه لام في موضع نصب أو رفع لوقوع الواو طرفا في الجمیع. --المقنع، ص ۲۶ و۲۷)

نثر المرجان

بحذف الألف بعد الخاء وفاقا بالاتفاق.
(نثر المرجان، ج۱، ص۱۳۵)