وفيها ثلاثة وعشرون وقفًا: والثلاثة عشر: التي يقبح الوقف عليها والابتداء بما بعدها: الحمد، و مالك، و رب، و يوم، و إياك فيهما، و اهدنا، و الصراط، و صراط، و الذين، و غير، و المغضوب و عليهم الثاني. ولا شك أنَّ الواقف على تلك الوقوف أحق أن يوسم بالجهل كما لا يخفى، وبيان قبحها يطول. --منار الهدی، ج۱، ص۵۲--
والوقف على الحمد قبيح لأنه مرفوع باللام، والمرفوع متعلق بالرافع، لا يستغني عنه. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۱، ص۴۷۴--
ولا يقف على الحمد لأنه مبتدأ لم يأت خبره.
(القطع والائتناف، ص۲۸)
وفيها ثلاثة وعشرون وقفًا: والثلاثة عشر: التي يقبح الوقف عليها والابتداء بما بعدها: الحمد، و مالك، و رب، و يوم، و إياك فيهما، و اهدنا، و الصراط، و صراط، و الذين، و غير، و المغضوب و عليهم الثاني. ولا شك أنَّ الواقف على تلك الوقوف أحق أن يوسم بالجهل كما لا يخفى، وبيان قبحها يطول.
وعلى (الحمد) غير جائز، لأنه لا يفيد، وقس به ما يشبهه. --منار الهدی، ج۱، ص۷۲--