العلَمينَ- لا: لاتصال الصفة بالموصوف. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۲۵--
وفيها ثلاثة وعشرون وقفًا: ستة جائزة يحسن الوقف عليها، ولا يحسن الابتداء بما بعدها؛ لأنَّ التعلق فيها من جهة اللفظ، والوقف حسن؛ إذ الابتداء لا يكون إلَّا مستقلًّا بالمعنى المقصود، والجائزة: الحمد لله، و العالمين، و الرحيم، و إياك نعبد، و المستقيم، و أنعمت عليهم لكونه رأس آية، وإنما جاز الوقف عليها على وجه التسامح. --منار الهدی، ج۱، ص۵۱--
العلَمينَ- لا: لاتصال الصفة بالموصوف. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۲۵--
وفيها ثلاثة وعشرون وقفًا: ستة جائزة يحسن الوقف عليها، ولا يحسن الابتداء بما بعدها؛ لأنَّ التعلق فيها من جهة اللفظ، والوقف حسن؛ إذ الابتداء لا يكون إلَّا مستقلًّا بالمعنى المقصود، والجائزة: الحمد لله، و العالمين، و الرحيم، و إياك نعبد، و المستقيم، و أنعمت عليهم لكونه رأس آية، وإنما جاز الوقف عليها على وجه التسامح.
العالمين) صالح، لأنه رأس آية، وليس تاما للزوم الابتداء بعده بالمجرور بغير جارّ. --منار الهدی، ج۱، ص۷۲--