وكذا من الصواعق لیس بوقف؛ لأنَّ حذر مفعول لأجله، أو منصوب بـ يجعلون، وإن جعل يجعلون خبر مبتدأ محذوف، أي: هم يجعلون. --منار الهدی، ج۱، ص۶۳--
وقال غير الأخفش لا يوقف على من الصواعق لأن ما بعده علة له وقد يجيء على قول سيبويه لأنه قال هذا باب ما ينتصب من المصادر لأنه عذر وقوع الأمر فانتصب لأنه مرفوع له.
(القطع والائتناف، ص۴۱)
وكذا من الصواعق لیس بوقف؛ لأنَّ حذر مفعول لأجله، أو منصوب بـ يجعلون، وإن جعل يجعلون خبر مبتدأ محذوف، أي: هم يجعلون. --منار الهدی، ج۱، ص۸۶--