[الوقف علی] قَدِيرٌ تام؛ باتفاق؛ لأنه آخر قصة المنافقين. --منار الهدی، ج۱، ص۶۴--
والوقف على: كل شيء قدير تام
وقال مجاهد: من أول البقرة أربع آيات في نعت المؤمنين . --إيضاح الوقف والابتداء، ج۱، ص۵۰۱--
وآيتان في نعت الكافرين وثلاث عشرة آية في نعت المنافقين، فأتم ما في العشرين من الوقف هؤلاء الثلاثة: الأولى: وأولئك هم المفلحون والثاني: ولهم عذاب عظيم والثالث: إن الله على كل شيء قدير. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۱، ص۵۰۲--
والتمام إن الله على كل شيء قدير. قال أبو جعفر: وهذا أحسن ما في العشر من التمام لأنه انقضاء قصة المنافقين والائتناف بما بعده حسن.
(القطع والائتناف، ص۴۲)
[الوقف علي] قاموا كاف وقيل: تام. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۲۰--
[الوقف علی] قَدِيرٌ تام؛ باتفاق؛ لأنه آخر قصة المنافقين. --منار الهدی، ج۱، ص۸۷--