فأما إنك أنت العليم الحكيم فوقف حسن وكذا قال يا آدم أنبئهم بأسمائهم. وأما فلما أنبأهم بأسمائهم فليس بقطع كاف لأنه لم يأت جواب لما.
(القطع والائتناف، ص۵۲)
أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائهِمْ- ج: لأن جواب فلمّا منتظر مع فاء التعقیب فیها. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۳۰--
بأسمائهم الأول (حسن). --منار الهدی، ج۱، ص۹۲--