وما الله بغافل عما تعملون تمام. --القطع والائتناف، ص۸۳ --
عَمَّا تعْمَلُونَ تامّ: سواء قرئ بتاء الخطاب أو بياء الغيبة. --منار الهدی، ج۱، ص۱۱۸--