الوقف على الناس أجمعين غير تام لأن خالدين فيها منصوب على القطع من الذين. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۱، ص۵۳۸--
إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين وإن جعلته عطفًا على المعنى لم يقف على أولئك عليهم لعنة الله والتقدير على قراءته أولئك يلعنهم الله والملائكة والناس أجمعون ولا يقف على أجمعين لأن خالدين فيها حال متقدم. --القطع والائتناف، ص۸۷ --
أجمعین - لا لأنّ خالدین حالهم عامله معنی الفعل في اللعنة تقدیره: لعنهم اللهُ، حتی قرأ الحسن: والملائكة وما بعده بالرفع. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۳۹--
ليس بوقف ولم ينص أحد عليه، ولعل وجه عدم حسنه أن خالدين منصوب على الحال من ضمير عليهم ومن حيث كونه رأس آية يجوز. --منار الهدی، ج۱، ص۱۲۰--