الوقف على قوله وهو السميع العليم تام ثم يبتديء: صبغة الله على معنى «الزموا صبغة الله أي دين الله». --إيضاح الوقف والابتداء، ج۱، ص۵۳۴--
فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم على قول الكسائي تمام لأنه ينصب صبغة الله على الإغراء. --القطع والائتناف، ص۸۲ --
وهو السميع العليم تام إذا نصبت: صبغة الله على الإغراء، بتقدير: الزموا صبغة الله. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۲۷--
العَلِیمُ- ط: لأن الجملة الناصبة لقوله صبغة اللهمحذوفة أي: نتبع أو نلزم راجعا إلی قوله بل نلزم ملة إبراهیم، وقوله فإنْ آمنوا شرط معترض. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۳۶--
العليم (تام) إن نصب ما بعده على الإغراء أي الزموا. --منار الهدی، ج۱، ص۱۱۶--